دامت الافراح ف كل بيت
وربي يكون بعون من فقد غالي ف هالايام المباركه
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
دامت الافراح ف كل بيت
وربي يكون بعون من فقد غالي ف هالايام المباركه
الحمدلله
↓˓❁ يآ خآلق آلارضَ ...
يآ مجريَ گوآگبهآ...
عطنيَ من الآجر مآ تمحآ به ذنوبي
فلا يترفع بالصمت ..
إلا الأنقياء !
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.
اجلدني بسياط قسوتك أكثر فما عدت اشعر فمن شدت عذابك لي واحتمالي لك نسيت انك بشر وانني رووح
ربي اغفرلي ولوالدي
أستغفر الله لأبي حتى يغفر له ، حتى يرضى عنه ويُرضيه ، فيُظله في ظلِه يوم لا ظِل إلا ظله .. اللهُم أكرم أبي فقيدي بمغفرتك ونعيِم جنتك🤲🏻
7- شهدت العيد مع عمر بن الخطاب فبدأ بالصلاة قبل الخطبة وقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن صيام هذين اليومين يوم الفطر ويوم الأضحى فأما يوم الفطر فيوم فطركم من صيامكم وأما يوم الأضحى فكلوا فيه من لحم نسككم ثم شهدت العيد مع عثمان بن عفان فوافق ذلك يوم الجمعة فبدأ بالصلاة قبل الخطبة ثم قال إن هذا يوم اجتمع فيه عيدان للمسلمين فمن كان هاهنا من أهل العوالي فأحب أن يذهب فقد أذنا له ومن أحب أن يمكث فليمكث ثم شهدت العيد مع علي بن أبي طالب فبدأ بالصلاة قبل الخطبة وقال لا يأكلن أحد من لحم نسكه فوق ثلاث قال الحميدي فقيل لسفيان إنهم يرفعون هذه الكلمة عن علي فقال سفيان لا أحفظها مرفوعة وهي منسوخة قال أبو بكر لا يأكلن أحد من لحم نسكه فوق ثلاث
الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: ابن عساكر - المصدر: معجم الشيوخ – الصفحة أو الرقم: 1/531
خلاصة حكم المحدث: صحيح
- عن ابنِ عباسٍ قال : يَطوفُ الرجلُ بالبيتِ ما كان حَلالًا حتى يُهِلَّ بالحَجِّ، فإذا رَكِبَ إلى عرفةَ فمَن تيسَّر له هَدِيَّةٌ من الإبِلِ أو البقرِ أو الغنمِ، ما تيسَّر له من ذلك، أيَّ ذلك شاء، غيرَ أنه إن لم يتيسَّرْ له فعليه ثلاثةُ أيامٍ في الحَجِّ، وذلك قبلَ يومِ عرفةَ، فإن كان آخِرُ يومٍ من الأيامِ الثلاثةِ يومَ عرفةَ فلا جُناحَ عليه، ثم لْينطَلِقْ حتى يَقِفَ بعرفاتٍ من صلاةِ العصرِ إلى أن يكونَ الظلامُ، ثم لْيَدفَعوا من عرفاتٍ إذا أفاضوا منها حتى يَبلُغوا جَمعًا الذي يُتَبَرَّرُ فيه، ثم لْيَذكُروا اللهَ كثيرًا، أو أكثِروا التكبيرَ والتهليلَ قبل أن تُصبِحوا، ثم أفيضوا فإن الناسَ كانوا يُفيضون، وقال اللهُ تعالى : { ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} . حتى تَرموا الجمرَةَ . الراوي: كريب مولى ابن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري – الصفحة أو الرقم: 4521
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
بسم الله الرحمن الرحيم
1- هذا زمن شراء الأضاحي , ومن الحسن أن نتذاكر بعض الحكم والأحكام حولها في بعض التغريدات , وفي تعظيم الشعائر حياة للقلوب , والله ولي العون .
2 - قال ربنا "فصل لربك وانحر" وفي الحديث "ماعمل ابن آدم يوم النحر عملا هو أعظم عند الله من إراقة الدم" وقال " وإن الدم ليقع من الله بمكان..."
3- الهدي يختلف عن الأضحية , فالهدي ما يهدى إلى الله تقربا بذبحه في مكة , أما الأضحية فهي: كل دم أريق لله جل وعلا بصفة مخصوصة وزمن مخصوص ..
4- أصل مشروعية الأضاحي خبر إبراهيم عليه السلام, وفيه أن الله فدى ابنه بذبح عظيم, بعد أن ضرب إبراهيم وإسماعيل أعظم الأمثلة في امتثال أمر الله
5-قال ابن القيم إن سنة التقرب إلى الله جل وعلا بالدم موجودة بين أكثر أهل الملل, وهي من سنن المرسلين القديمة التي أمرالله جل وعلا أنبياءه بها
6- ضحى نبينا عليه السلام حضرا وسفرا , وضحى بكبشين أملحين أقرنين في المدينة , وأهدى بمكة , وكان يعظم شأن الأضحية, ويحث عليها, ويبين فضلها .
7- الذبح كغيره من العبادات لايكون إلا لله العظيم وحده , وهذا من أعظم معاني توحيد العبادة " قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين"
8- الأضحية سنة مؤكدة, وتتأكد على ذي السعة والجدة, ومن أهل العلم من قال بوجوبها, لأن النبي عليه السلام حافظ عليها ولم يدعها في حضره ولاسفره.
9- حقيق بالأضاحي والهدي أن تغرس التقوى في القلب, حيث يعظم العبد شعائرالله وهذا ماينفعه "لن ينال الله لحومهاولادماؤها ولكن يناله التقوى منكم"
10- الأضحية من الحي تكفي عن نفسه وأهل بيته, وله أن يشرك في ثوابها من شاء من الأحياء والأموات ولو بعدت قرابتهم, وليست محلا للمباهاة والمكاثرة
11- للأضحية أربعة شروط , فأولها أن تكون من بهيمة الأنعام, وهي الإبل والبقر والغنم, ويشترك في الإبل والبقرة سبعة, أما الكبش فيكفي عن الواحد
12- الشرط الثاني: أن تبلغ السن المعتبرة شرعا بأن تكون مسنة, وهي الثنية فما فوق من الإبل والبقروالغنم, إلا الجذعة من الضأن فإنها تجزئ للحديث.
13- الشرط الثالث خلوها من العيوب المانعة للإجزاء, وهي العورالبين والعرج البين والمرض البين والهزال المزيل لمخ العظم, ويضاف ماكان مثلها أوأشد
14- الله طيب لايقبل إلا طيبا, وفي التقرب بالمريضة والسقيمة نقص في القربان, واستسمان الأضحية واستحسانها ضرب من تعظيم الشعائر, فطيبوا بها نفسا
15- الشرط الرابع, أن يضحي بها في الوقت المحدد شرعا, وهو من بعد صلاة العيد حتى غروب شمس آخر أيام التشريق, وما ذبح قبل صلاة العيد فلا يعتبر ..
16- وبعد أيها الأماجد, فالأضحية شعيرة عظمى, فزكوا قلوبكم بتعظيمها, واغرسوا ذلك في أبنائكم, واربطوهم بتضحية الخليل وابنه, تقبل الله منا ومنكم
17- يستحب في نحر الإبل أن تطعن في الوهدة -بين العنق والصدر- قائمة معقولة اليد اليسرى, للآية "فاذكروا اسم الله عليها صواف" قال ابن عباس قياما
18- أما البقر والغنم فإنها تذبح بعد إضجاعها على الجنب الأيسر متوجها بها إلى القبلة والدليل على أن البقر تذبح "إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة"
19- في الصحيحين أن النبي عليه السلام "ضحى بكبشين أملحين أقرنين, ذبحهما بيده, وسمى وكبر, ووضع رجله على صفاحهما." والصفاح جمع صفحة وهي الجانب
20- يجب عند الذبح أن يقول (بسم الله) ويستحب أن يقول بعدها (والله أكبر) كما يستحب أن يقول (اللهم هذا منك ولك..) ويسمي من يضحي عنه, لفعل النبي
21- يستحب للمضحي أن يباشر الذبح بنفسه لأنه فعل النبي عليه السلام, ولو وكل من يكفيه لجاز, وقد أناب النبي عليا في بعض الهدي, ويستحب شهودها ..
22- يستحب الرفق بالذبيحة حال ذبحها, ففي الحديث: إن الله كتب الإحسان على كل شيء فإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة ... وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته"
23- من الإحسان إلى الذبيحة أن لايذبحها وأختها تنظر إليها, وأن لايحد شفرته أمامها, وأن يسرع في الإجهاز عليها لترتاح, وأن يتولى ذبحها من يحسنه
24- يستحب للمضحي أن يأكل من أضحيته أوهديه, ويتصدق ببعضهما للآية "فكلوا منهاوأطعموا البائس الفقير" وهذه صورة عظمى للتضامن والتكافل في الإسلام
25- كان النبي عليه السلام يأكل من أضحيته كما عند مسلم: ذبح رسول الله أضحيته ثم قال ياثوبان أصلح لحم هذه, فلم أزل أطعمه منها حتى قدم المدينة
26- يستحب أن تقسم الأضحية أثلاثا, قال ابن عباس في صفة أضحية النبي"ويطعم أهل بيته الثلث, ويطعم فقراء جيرانه الثلث, ويتصدق على السؤّال بالثلث"
27- يحرم بيع أي جزء من الأضحية, كما يحرم إعطاء الجزار شيئا منها أجرة لعمله, لنهي النبي عليه السلام عن ذلك, أما الصدقة له إن كان فقيرا فجائزة
28- ثم علاقة متينة بين الهدي وذكرالله "كذلك سخرها لكم لتكبروا الله على ماهداكم" فالهجوا بذكرالله وشكره وتكبيره على ماهداكم من التوحيد والنسك
29- من رحمة الله بنا أن سخر لنا مافي السموات والأرض, ومن ذلك بهيمة الأنعام لنركبها ونأكل منها ونشرب ونستدفئ , فله الحمد كثيرا كما أعطى كثيرا
٣٠- مسك الختام: تذكروا قول ربكم " لن ينال الله لحومها و لا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم كذلك سخرها لكم لتكبروا الله على ماهداكم وبشر المحسنين"