عندما تُعجبين بشى وتحاولين أن تضيفي عليه بعض الجماليات من منظور الناظر يُصبح لوحة جميلة
يتمنى من وصفها رؤيتها
هكذا هو انا
ولكني ربما قد تسرعت ببوح ما جالَ بخاطري
ولو أني علمت.... بأنك ستطلقين العنان لما بداخلي لتجرأت ببوحي ذاك منذ مدة...
رغم أني جهلت ...ونسيت ...وتناسيت ...مشاعري
خلف اللا معلوم
اشتاق ... للقلم
اشتاق ...لمحبرتي
أشتاق ... لظُلمتي
اشتاق ... لكلماتي التي ضاعت خلف بحثي ...
خلف الشي الذي اتمناه ولا ادركه ...
حيثُ السعادة التي لم تطرق بابي منذ ذاك الزمان ....
حيثُ المكان الذي أتمنى وجودي بلجه حتى وإن كان مُعتم ...
حيثُ أنا ولا أحد غيري يشاركني..
حكاية حُزن