المثل يقول كل تأخيره فيها خيره
والوضع الحالي يلمح كل تأخيره تقابلها تدبيره
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
الناس كـ الأشجار كلما عاملتها بحب وسقيتها و أكرمتها ..أعطتك أطيب ثمارها عامل الناس بحب تحصد أجمل ما فيهم ..
الناس كـ الأشجار كلما عاملتها بحب وسقيتها و أكرمتها ..أعطتك أطيب ثمارها عامل الناس بحب تحصد أجمل ما فيهم ..
قناة العربية تقول
100 فصيل موافق انه يعارض على وقف اطلاق النار .
الناس كـ الأشجار كلما عاملتها بحب وسقيتها و أكرمتها ..أعطتك أطيب ثمارها عامل الناس بحب تحصد أجمل ما فيهم ..
حرب معقدة
يا أنا يا انت ...
و منها الكل يبغى يحكم .. و منها الغرب يبغى يتحكم ..
محد يساعد لتنفيذ الحلول .. و اللي يساعد الله يعينه يتأاامروا عليه ..
فيا اخواني تبغوا الصراحه و لا اللف و الدوران ..!
هذه الحرب السورية : حرب ليست لاسقاط النظام ، ليست للاصلاح ، ليست لتنظيف الفساد ، ليست لأجل الشعب ..
حرب : طائفية ، للتكوين السني أو التكوين الشيعي ..
السعودية تبغى .. ايران تبغى .. السوريين يبغوا .. امريكا بعد و روسيا ..
و بعتقد حتى الفضائيين بيعلنوا الحرب في سوريا..
الناس كـ الأشجار كلما عاملتها بحب وسقيتها و أكرمتها ..أعطتك أطيب ثمارها عامل الناس بحب تحصد أجمل ما فيهم ..
من الطرف الغربي هو صراع نفوذ بين الغرب و الشرق و صراع اقتصادي لتمديد خط الغازي القطري عبر سوريا و هو شان استراتيجي غربي ضد روسيا و ايران
وفي الطرف المقابل هناك صراع طائفي ديني بين الوهابية و بين طوائف شتى منها الشيعة و العلويين وغيرها من الطوائف الكردية و الدرزية و المسيحية
زرعت بريطانيا الوهابية عن طريق جاسوسها الشهير هنفر في المنطقة لتستخدمها متى ما احتاجت لها وهذا هو حال داعش الممول غربيا و عربيا خليجيا الان
تشريف اخي الكريم
المثير للسخرية اخي ابومازن ,
ان من يتوسط للهدنة لحقن دماء المسلمين في بلاد الشام هما روسيا وامريكا (الكفار)
مفارقة غريبة أليس كذلك؟
السؤال اين علماء المسلمين الذين لهم ثقل واحترام وهيبة لدى ملايين من جموع امة ابي القاسم محمد
يوسف القرضاوي اين هو , لماذا لا يجمع المسلمين ويطلب منهم الهدنة ووقف القتال؟
السبب قبل 3 سنوات افتى بنفسه بقتال المدنيين السوريين الذين يدعمون الحكومة السورية !
واين العالم الجليل الدكتور طارق السويدان لماذا لا يقابل الاطراف المتصارعه ويعقد صلح بين الاخوة
السبب:
دكتور طارق السويدان قال مقولة مشهورة بداية العدوان على سوريا , سيسجلها التاريخ بأحرف خزي وعار (يموت واحد في المئه من السوريين ويعيش الباقي في كرامة وحرية).