وطريقة السرد كانت ،،في ممشى جميل !-
و ما أتذكر القصة جيدا صارت من ذلك الزمان الجميل
لا تحكم على شخص وكأنك تعلم عن حياته ، بعض العيون تبكي دون دموع من ألم الحياة وبعض القلوب مُحطمة دون أن تشكي ، إحترم صمت غيرك.
وطريقة السرد كانت ،،في ممشى جميل !-
أنا حُره، لايقيدنّي شعور ولا إحساس ولا أي شخصية كائن من كانتّ، ولا أيّة مهزله🚬
و مرة أخرى في قصة من ذلك الزمان
لا تحكم على شخص وكأنك تعلم عن حياته ، بعض العيون تبكي دون دموع من ألم الحياة وبعض القلوب مُحطمة دون أن تشكي ، إحترم صمت غيرك.
وادلو بهآ هنآ ؟
أنا حُره، لايقيدنّي شعور ولا إحساس ولا أي شخصية كائن من كانتّ، ولا أيّة مهزله🚬
و ربما في وقت اخر حتى اتذكرها
لا تحكم على شخص وكأنك تعلم عن حياته ، بعض العيون تبكي دون دموع من ألم الحياة وبعض القلوب مُحطمة دون أن تشكي ، إحترم صمت غيرك.
وعلى هوآگ !
أنا حُره، لايقيدنّي شعور ولا إحساس ولا أي شخصية كائن من كانتّ، ولا أيّة مهزله🚬
و امنياتي لك بالسعادة
لا تحكم على شخص وكأنك تعلم عن حياته ، بعض العيون تبكي دون دموع من ألم الحياة وبعض القلوب مُحطمة دون أن تشكي ، إحترم صمت غيرك.
وزين يوم خلصت قصتكم
ما كنت ابا اقطع عليكم
^^
و تختصرُ ما في نفسكَ برسمِ ابتسامةٍ تعيسة على شفتيك
تحدثني عن كل ملامح الشقاء في فصولكَ الأخيرة ..
و كأن الشتاء نذرَ نفسهُ لإهلاكك ..!
سرقتُ شمسَ ربيعكَ و صيفك
سرقتُ صباحاتك
سرقتك و لا تريد الإعتراف .. أن مفتاحَ روحكَ بينَ أناملي .
لن أبتسم ، فأنا لم أنتصر !
حينما سرقتُ مفاتيحَ روحك ، سرقتَ جميعَ فصولي ..
تركتني للعدمِ .. لفضاءٍ أسودَ لم يعرفِ النور •
*طفلي حفظك الله من كل مكروه*
و منك العفو يا ستي .. مجرد قصص قديمة نحضر بها ذلك الزمان
لا تحكم على شخص وكأنك تعلم عن حياته ، بعض العيون تبكي دون دموع من ألم الحياة وبعض القلوب مُحطمة دون أن تشكي ، إحترم صمت غيرك.