قَدْ تَحْتَآجُ آحْيَآنآ إِغْمآآضٍ عَيْنَيكَ وتَجَـآهُلْ وُقُوعِ شَـيٍء مَآ !
مـَوقِفْ
آشْخَـآصْ
رَدَةٌ فَعْـّل
عِـَبآرآتْ
............شَـٍيٍء لْمّ تَتَوقَعَـُه
فَقْطْ ، لـِ تَكُونَ [ بِخَـيرْ ]
لأول مرّة أشعُرُ أن حزني أكبر من أوراقي, كنت دائما أصرُّ على أن
الورقة عندما نحسن استغلالها تكون قادرة على الاحتواء,
أياً كان حجم الجرح , وشدة البَرد , ولكنّي عاجز عن مُناقشة حزني معها
الآن, هي تتكلم لغة الكِتابة, و أنا أتكلم لغة المنكوبين,
المفجوعين, والمطعونين بقسوة في صميم أحلامهم و مشاعرهم
قَدْ تَحْتَآجُ آحْيَآنآ إِغْمآآضٍ عَيْنَيكَ وتَجَـآهُلْ وُقُوعِ شَـيٍء مَآ !
مـَوقِفْ
آشْخَـآصْ
رَدَةٌ فَعْـّل
عِـَبآرآتْ
............شَـٍيٍء لْمّ تَتَوقَعَـُه
فَقْطْ ، لـِ تَكُونَ [ بِخَـيرْ ]
يَبلغ طُول الطريق الُمؤدِي إلى الـ س ع ا د ه.
.
.
.
.
.
طُول ذِرآعيك فقطْ]
حينمآ ترتفعْ لـِ خآلقك
لآنَوُيتْ تَجّرح أنسّآن طَلبتْك لآتَحآوُل تَوُآسّيـَه ..
تَرى آلَقلوُب يَآصَآحبي صَعبْ تَنسّى مَن جَرحّهآ ..!!
بَسّ [ تَكفى ] قَبل تَجرحْه خَفّف عَليه وُحَآوُل تِدَآريـْه ..
وُأعَطيَه أسّبآبْ جَرحْك وُفكْر بآلعَوُآقب وُنَتْيجَة ضَررهْآ ..!!
...وُلآشّفتَ دمَعة عَيوُنـه طآحَت أبـَد [ لآ ] تَفكّر تَشْفّق عَليـه ..
تَرى هَآلمَنظّر يَهّد حَيلـْه وُيَتمّنْى لَوُ عَينْـه تَفقّد نَظرْهَآ ..!!
وُكَلمْة [ أسّف ] لآتَقوُلَهآ حَرآمْ تَكسّر ظَهّره وُغَلطآن إذا تَفكّر إنَهآ تِدَآوُيـْه ..
.!!
وُ يـَآ { مـَجروُح } أمَسّح دَمعَتْك بَيمْينّك تَرى آلدَمعْه بَهآلزمَن مَحْد"نً" جَآيبْ خَبرهَآ ..!!!!!
جلس رجل في زاوية الكوفي شوب وفي يده ورقه وقلم
☇ﺂلعجوز ظنته يگتب رﺳالة لوالدتھ
☇ﺂلمرآهقة ظنته يگتب لـ / حبيبتھ
☇ﺂلطفل ظنه يرﺳم
☇ﺂلتاجر ظنه يتدبر صفقة
...☇ﺂلسائح ظنه يگتب بطاقة بريدية
☇ﺂلموظف ظنھ يحصي ديونھ
* گل شخص ،
يفسر ٺصرفآت ﺂلآخرين من :
[ زآوية ﺂهتمآمآتھ ]
* ۆ گل شخص يرى ﺂلنَاس :
بَـ / [ عين
*بَـ / [ عين طبعھ ]
أحياناً تبَدوُ وجَهاتُنا مجَهولة ، وَمشوشة !
تصَنعُ مِنا شخصيَة لا مَلامَح لهَا فقَط ضبَاب مُبعثَر هُنَا وَ هُنَاك كَما نتخَيل السراب ،
هَكذا تبَدوُ صورنَا ، تمَامًا علَى عكَس توقعَاتُنا !
كلُ هَذا يحَصُل في حَين لاَ نَكاد نُبَالي بـ مُراقبَة الله في حيَن يَرتبَط هَذا الأمر بِتصفيَة
الذَات ،
كَانت المُشكَلة فَ البُعَد عَن الأستَشعَار بالمَراقبَة ، فـ تغيَرت ذائتُقنَا
هُنَاك في القُرب الآلهَي
نتعوّد؟
تعرف ماذا تعلمنا يا أبي؟
ذات يوم شرحوا لنا في المدرسة شيئاً عن التعود .
حين نشمّ رائحة تضايقنا فإن جملتنا العصبية
كلّها تنتبه وتعبر عن ضيقها، بعد حين من البقاء
...مع الرائحة يخفّ الضيق. أتعرف معنى ذلك؟
معناه أنّ هناك شعيرات حساسة في مجرى
الشمّ قد ماتت فلم تعد تتحسّس.
ومن ثمّ لم تعد تنبّه الجملة العصبيّة.
والأمر ذاته في السمع، حين تمرّ في سوق النحاسين فإن
الضجّة تثير أعصابك. لو أقمت هناك لتعوّدت
مثلما يتعوّد المقيمون والنحاسون أنفسهم.
السبب نفسه: الشعيرات الحساسّة
والأعصاب الحساسّة في الأذن قد ماتت.
نحن لا نتعوّد يا أبي إلا إذا مات فينا شيء
آحيآن ’ نفقد آشخآص ل آلآبد
ليسو أموآت ، لكن !
( مآتت فيهم الصفآت آلقديمَه )
تَبَقىَ [ ٱلحّمدَللَھَ ] ..
آلكلمھ آلوَحّيدَھ آلمَعبرُة عْنَ " آلحّآل "
ٱللھّم إَنيِ آمَنتُ . . بـِ قضّآئگ ۆ قدَرگ*
فَأرزقنْي مَآيـتَمنْآه قَلبيِ