.
.
اودّه...
كثر ماهزت خافقي براكين الهوى ورعودها
وابي ودّه...
ولاني مشركٍ في عشقه ظاهرها وخافيها
وودي...
كثر ودّه ولا اكثر اودّه فوق طاريها
ودادي له...
يفوق الود يفوق العشق يفوق النار لي بصدري شواعلها
وهو مدري ودادي له....
يودّه ولا طاب بخاطره عشقي وسوالفنا وماضيها
ح ك ا ي ا ك..."