❥❥ عالمي الخاص❥❥

[أميرة الروح]

..........

علمتني الورود ..ان اجمع بين كل من الجمال والقسوة فى آن واحد
الجمال لمن يقدر الجمال دون اهداف أخرى والقسوة فى وجه من يلجأ الى الخداع

[أميرة الروح]

..........


في جنون المساء نوقد لنا من سراج الأمل حكاية ؛ خيوطها زهرية تنسدل من آفاق أحلامنا ومع الله لا تخذل

[أميرة الروح]

..........

الباب المغلق ...
.
لماذا نصر على الدخول من هذا الباب .. طرقناه كثيرا ولم يفتح .!
فلننظر من حولنا سنجد ابوابا كثيرة مفتوحة ..
لماذا نظن ان خلف هذا الباب الهدف المنشود والسعادة المطلقة ؛
لماذا نظن انه الانسب والافضل .. ماذا ستخسر ان جربت الدخول من باب اخر ربما لم يعجبك شكله ؟!
وما ادراك لعل خلفه خيرا كثيرا ..
لاتحبس نفسك في اطار الحرمان لان بابا لم يفتح ..
اطرق ابوابا اخرى ولاتتردد وتذكر قبل كل هذا ان هناك .. بابا ..مفتوح دائما ..!!
.. باب السماء .

[أميرة الروح]

...................


همسة تفاؤل

.
قد تكون أفضل الطرق
أصعبها وأشقها
ولكن عليك دائماً
السير فيها
فالإعتياد على صعوبتها
سيجعل غيرها

يبدو سهلاً للغاية ..!

.
_راقت لي

[أميرة الروح]

.............


صبـــــــــــ الخيــــــــــــــــــــر ـــــــــــــاح
يِــا رب فــيِ هـــذا الصبـــــــــــــــــــــــاح إمنح أحبتي أكاليل
ﻤـن الـــرّاحــة و الهـــدوء
و انــثــر السٍّعٍــــادة عٍلے أبـــواب قلـــوبـهــﻤ .
و طٌــوّقــهـــﻤ بالأﻤـــان و السٍّگــيِــنــة ..
و اجُــعٍــل لـهــﻤ ﻤـن گـل ضــيِق ﻤــخــرجُــــا .
و ارزٍقــهـــﻤ ﻤـا يِتﻤــنّــون ﻤـن حــيِث لا يِحتــسٍــبـــون رزقا حلالا طيبا.

[أميرة الروح]

.................

[أميرة الروح]

............


أين تقرر وضع نفسك ؟

ذات يوم سأل صبي يافع والده عن قيمة حياته .. بدلاً من الإجابة ، طلب الوالد من ابنه أن يتناول ذلك الحجر ، وأن يذهب ليبيعه في السوق ، وإن سأله أحد عن السعر فليرفع إصبعين دون قول أي شيء .
ذهب الصبي إلى السوق بعدها ، وأثناء وقوفه في السوق وهو حامل ذلك الحجر ، سألته امرأة : “كم سعر ذلك الحجر؟” أود وضعه في حديقتي . !
لم يتفوه الصبي بكلمة ورفع إصبعين ،
ثم قالت المرأة : دولارين ؟ سأشتريه ... ؟
ذهب الصبي إلى المنزل وأخبر والده بأن امرأة تود شراء الحجر مقابل دولارين ..!
قال الأب عندها : يا بني ، أود منك أن تأخذ الحجر إلى “متحف”، وإن أراد أحد شراءه فلا تقل شيئاً وارفع إصبعين فحسب .

ذهب الصبي إلى المتحف ، وأراد رجل شراء الحجر، لم يقل الفتى كلمةً ورفع إصبعين فحسب ، فقال الرجل: مائتا دولار؟ سأشتريه ..!
أصيب الفتى بالذهول وعاد إلى والده راكضاً ، يريد رجل شراء الحجر بمائتي دولار !
قال الأب عندها : آخر مكان أريدك أن تذهب بالحجر إليه هو إلى متجر أحجار كريمة ، أرهِ للمالك ولا تقل شيئاً ، وإن سأل عن السعر فارفع إصبعين فحسب .

ذهب الابن عندها إلى متجر أحجار كريمة ، ثم أظهر الحجر للمالك .. المالك : أين وجدت هذا الحجر ؟ هو من أكثر الأحجار ندرة في العالم، يجب أن أشتريه ، بكم تبيعه ..؟
رفع الفتى إصبعين ، فقال الرجل : سأشتريه مقابل مائتي ألف دولار .
لم يعلم الفتى ما يقوله، وركض عائداً لوالده: أبي، يريد الرجل شراء الحجر مقابل مائتي ألف دولاراً .
قال والده حينها : بُنَي، هل تعلم الآن قيمة حياتك ؟! أترى ؟ لا يهم من أين أتيت ؟ ولا أين وُلدت ولا لون بشرتك .. أو حجم الثراء الذي ولدت فيه . “ ما يهم هو أين تقرر وضع نفسك ”...
ومتى تحيط نفسك بهم وكيف تختار أن تحفظ نفسك .

العبرة من ذلك كله :
قد تكون عشت حياتك وسط أناس رأوا أن قيمتك هي دولاران فحسب ،
ولكن كل شخص يحمل ألماسةً بداخله ، ويمكننا اختيار أن نحيط بأنفسنا بمن نرى قيمتنا ويرون الألماسة التي بداخلنا .
يمكننا اختيار وضع أنفسنا في متجر أحجار كريمة، وكذلك يمكنك اختيار رؤية قيمة الآخرين، ويمكنك مساعدة الآخرين لرؤية الألماسة التي بداخلهم .

لذلك “ اختر من تحيط نفسك بهم بحكمة ”، ويمكن لهذا أن يشكل كل الفارق في حياتك

[أميرة الروح]

...................

[أميرة الروح]

............


رجل ضرب زوجته امام اطفاله وتسبب لهم في الخوف والفزع فحزنت الام وقالت بعد أن ضربها على وجهها وهي تبكي خوفا عليهم سأذهب لأشتكيك ... رد عليها :- ومن قال أنني سأسمح لك بأن تخرجي
قالت : أتظن إنك إن أوصدت الأبواب و أغلقت النوافذ ، فإنك ستمنعني من شكايتك رد بتعجب :- و ماذا ستصنعين !
قالت :- سأتصل . قال :- هواتفك كلها معي ؛ فأصنعي ما شئتِ . فاتجهت نحو الحمام وحين دخلت فكر بأنها قد تهرب من نافذته فجرى إلى الخارج وأنتظر عند النافذة ، فلم يشاهد محاولتها للخروج ، فعاد إلى الداخل و وقف عند الباب ، و خرجت وهيَّ مبتلة من آثار الوضوء بابتسامتها كنقاء الماء الذي عليها
وقالت :- سأشتكيك فقط عند الذي أقسمت باسمه فلا نوافذك و لا أبوابك و لا هواتفي التي حجبتها عني ستحجبني عنه ، فأبوابه لا تغلق ... أنصرف عنها، و جلس على الأريكة صامتاً يفكر . ذهبت هيَ، و صلت ، و أطالت في السجود ، و هو يراقبها ، و حين فرغت، و رفعت يدها ، خطى نحوها و أمسك بيديها ... و قال لها :- أما كفاك دعاءك عليَّ في سجودكِ ؟
فنظرت إليه، وقالت بنبرة حانية: أو تراني سأكتفي بعد الذي فعلته بي؟
قال :- والله لحظة غضب لم أقصدها، فقالت :- و لهذا لم أكتفي من الدعاء لك! والدعاء على الشيطان ، فلست غبية لأدعو على زوجي، و قرة عيني، فدمعت عيناه ، و قبل يداها،
و قال :- اعاهدك ان لا ألمسك بسوء بعد اليوم هذة هي المراة المسلمة التي اوصانا الله ورسوله بها . فكونوا لهن . يكونن لكم . ��جزاكم الله خير الجزاء يا نساء الارض ��

[أميرة الروح]

..................

قصة عجوز: واقعية ورائعة* *تقول العجوز: لي ثلاثة أبناء وقد تزوجوا كلهم؛ فزرت الكبير يوما وكان هدفي أن أبيت عندهم؛ وفي الصباح طلبت من زوجته أن تأتيني بماء للوضوء، فتوضأت وصليت وسكبت ما تبقى من الماء على الفراش الذي كنت قد نمت فيه، فلما جاءتني بشاي الصباح، قلت لها: يا ابنتي هذا حال كبار السن لقد تبولت على الفراش، فهاجت وأسمعتني سيلا من قبيح الألفاظ ثم طلبت مني أن أغسله وأجففه وأن لا أفعل ذلك مرة أخرى وإلا... تقول العجوز: تظاهرت بأني أكتم غيظي وغسلت الفراش وجففته.* *ثم ذهبت لأبيت مع ابني الأوسط وفعلت نفس الشيء فاغتاظت زوجته مثل ما فعلت الأولى وأخبرت ابني فلم يزجرها. ثم قررت أن أتركهم لأبيت مع ابني الصغير، ففعلت نفس ما فعلت عند أخويه؛ فلما جاءتني زوجته بشاي الصباح وأخبرتها بتبولي على الفراش، قالت: لا عليك يا أماه، هذا حال كبار السن؛* *فكم تبولنا على ثيابكم ونحن صغار، ثم أخذت الفراش وغسلته ثم طيبته، فقلت لها: يا بنتي، إن لي صاحبة أعطتني مالا وطلبت مني أن اشتري لها حليا وأنا لا أعرف مقاسها وهي فى حجمك هذا، فأعطيني مقاس يدك.*
*ذهبت العجوز إلى السوق واشترت ذهبا بكل مالها حيث كان لها مال كثير؛ ثم دعت أبناءها وزوجاتهم في بيتها وأخرجت الذهب والحلي وحكت لهم أنها صبت الماء على الفراش ولم يكن تبولا، ووضعت الذهب فى يد زوجة ابنها الأصغر. وقالت هذه بنتي التي سوف ألجأ إليها في كبري، وأقضي باقي عمري معها؛ فصعقت الزوجتان وندمتا أشد ندم، ثم قالت لأولادها هذا ما سوف يرده لكم ابنائكم في كبركم فاستعدوا لندم هذا اليوم مثلما ندمت على تعبي عليكم في طفولتكم ماعدا أخوكم الصغير سيعيش مستورا ويلقي ربه مسرورا وهذا ماحرمتكم منه زوجاتكم عندما لم تعلموهن قدر أمكم.* ��طبتم وطابت اوقاتكم مع هذه القصة الرائعة��