،،،
هذه الحياة، لم تأخذ منها عهدًا على أن تكون ضاحكة دومًا، فهي تُقدِّم أثمَن دروسها على طبَقٍ من "ألَم" فلكل شيء ثمين فيها ثمَن، كل دَرب وعر تسلكهُ فيها يشدّ من ظهرك، كل حُزن تعيشه فيها يُعلّمك قيمة السعادة، كل تحَدٍّ فيها يصقلك؛ وهكذا تُصنَع شخصيتك أيّها الإنسان.




رد مع اقتباس