الإسلام أمر بحسن الظن في الآخرين والإنسان مهما كان لا يسّوغ له أن يشك في غيره فليس من علامة الأسوياء الشك في أخلاقيات الآخرين فحسن الظن مقدم على سوءه إن بعض الظن إثم فكيف بمن يشك في كل وقت
ولسنا مطالبين بالتجسس حتى نتأكد من شكوكنا فكل ما أمر به الإسلام هو خير للإنسان وأقوى لتوطيد العلاقات الإسلامية
ومن يشك في الأخرين فهو بلاشك يعاني من عقدة نفسية أو مر بتجربة أفقدته ثقته في الآخرين أو سمع من غيره
سلطنتي فخري
انا أوافقك الرأي وعلى الجميع عدم سلوك طريق التخفي
عن الآخر مثل تجد الزوجه تراسل بالواتساب الساعه 1. أو 2 صباحا والزوج موجود لابد أن تتحرك فيه الغيره
أو الزوج يفعل مثلها
أو البنت تراسل حتى الفجر وإخوانها نيام معها مثال بس
وهكذا
صار التلفون مفرق الاحباب وهادم حياة الأزواج
شكرا على مرورك الجميل