أهـلا بــك أستـــــــــــــاذ رايــق البـــال ..
إن ارتفـــاع المهــــــــــر فــي وقتنـــــــــــــا الحــالــي لا يعـــود إلــى جشـــــع الآبـــاء فقــــــــط ..
أحيــانــا تكـــون طلبــــات الفتـــــــــــــاة كثيـــــــــــــرة جـــــــــــــدا تفــوق المعقـــول
لكـــي تتبــاهـــــــــــــى أمـــام صـــديقاتهــــــــــــــا ..
مهـــر مــرتفــــــــــــع .. قاعــــــــــــة ملكيــــة .. كوشــــــــــــــه مميـــــــــزة .. بوفيـــــه فخـــم .. إلخ
أصبحـــت قاعـــات الأفــــــــــــــــراح مضمـــارا لتنـــافــــــــس الفتيـــــــــــــات ..
والضحيــــة هــو الـــزوج الــــــــــــذي تثقـــل كاهلـــــــــــــــه الديـــــــــــــــون ..
ودي وتقــــــــــــديري لك أستـــاذي