'
لربما أبدوا أني متماسكاً
وبأنني صلب وقلبي من حجر
أنا لستُ ممن يبدوا عليه تأثراً
لكن ؛ بعمقي دائماً يبدوا الأثر . .
'
لربما أبدوا أني متماسكاً
وبأنني صلب وقلبي من حجر
أنا لستُ ممن يبدوا عليه تأثراً
لكن ؛ بعمقي دائماً يبدوا الأثر . .
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم
'
وكأن الأرض تأخُذ استراحة ، من لهوِ البشر . .
وكأن السماء تاقَت للدُعاء ، والصلاة ، والإنسانيّة ، رغم شراسته ، إلّا أنه أيقظنا من كِبرياء أنفسِنا بعطسةٍ ، ولفت إنتباهنا إلى صِغر أحجامنا أمام الموت بكحةٍ
لذا عقّموا قُلوبكم ، برذاذِ الحُبّ
ضعوا على كل بابٍ يدخل منه الكره كمامة.
اعزلوا أفكاركم السيّئة في حجرٍ صحيّ ، حتى تتعافى .
# هدى صادق .
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم
'
نشر الكاتب البرازيلي (باولو كويلو) قصة قصيرة يقول فيها:
كان الأب يحاول أن يقرأ الجريدة، وكان ابنه الصغير لم يتوقف عن مضايقته، وحين تعب الأب من إبنه قام بقطع ورقة في الصحيفة، كانت تشمل على خريطة العالم، ومزقها إلى أجزاء صغيرة وقدمها إلى إبنه، وطلب منه إعادة تجميع الخريطة، ثم عاد لقراءة صحيفته، ظنًا منه أن الطفل سيبقى مشغولاً بقية اليوم.
إلا أنه لم تمر خمسة عشر دقيقة، حتى عاد الطفل إليه، وقد أعاد ترتيب الخريطة ! فتسائل الأب مذهولاً هل كانت أمك تعلمك الجغرافيا؟! رد الطفل قائلاً: لا، لكن كانت هناك صورة لإنسان على الوجه الآخر من الورقة، وعندما أعدت بناء الإنسان، أعدت بناء العالم أيضاً !
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم
'
الصبر الجميل ، هو أن تبتلى وقلبك يقول :
_الحمدلله .
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم