ومن هي تلك "سمو الأميرة" ؟!
ولماذا هذا الوقت بالذات ؟!
سؤال يتردد حاليا بعقلي!
في بعض الأوقات ..
ستتجرد من ذاتك،
من شخصيتك،
من اسلوبك ،
ومن روحك ،
ستبقى عاريا أمام الأخرين.
عار بلا ضمير ،
وبلا حاجز يسترك
وبلا سند يحميك
فكر جيدا بذلك الوقت
فكر قبل أن تنكشف.
(12)
وسلامتكم .
صباحات مملوءة بالسعادة والطمأنينة ،،
ان شاء الله اليوم ينزل البونس لانه تاخر واجد.
بنضبط بعض الامور منه![]()
وحطينا الصورة الرمزية الجديدة ،
مع ابتسامة عفوية .
لأن بعض الأعضاء يفكروني "مغيَّب" في السبلة !
خيال ..
خانة الذكريات ..
لم تعد كما كانت!
نبشت خانة الذكريات،
للإجابة عن السؤال
ألم يحن الوقت بعد؟
ألن يأتي ذاك الخيال الملائكي؟!
تلك الفراشات الضاحكة..
وتلك الهمسات الساكنة
للحلم أبواب كثيرة
و لليقظة باب واحد
باب الإجابة عن ذاك السؤال.
....
ينبوع يجري بلا توقف
فيه ذاك الاكسير
الذي يوهب الحياة
و يجعل من الموت سراب
ألم يحن الوقت بعد؟
ألم يحن لهذه الحياة، أن تنهض من جديد ؟!
العقل بين المطرقة والسندان
الوقت والقرار
....
ألتفت لأرى المنادي
واذا به صدى صوتي يتردد في المدى
قم واترك حلمك والخيال
انهض ولا تلتفت لأي احد
وستمضي لنهاية الطريق وحدك
بين خزعبلات الماضي
و تصاريف الحاضر
....
ليل حالك فيه يكتنف الخيال
وظلمة تكتويها الحيرة
تسمع فيها دقات قلب
وهمسات من كل اتجاه
ستتحرر من هذه القيود
وستنجلي الظلمة عما قريب
ويسطع نور روحك النقية
أنت وحدك فقط من سينتصر لك
ما بين عقلك وقلبك
لم تنتهي الحكاية !.