https://www.gulfupp.com/do.php?img=92989

قائمة المستخدمين المشار إليهم

صفحة 8 من 13 الأولىالأولى ... 678910 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 71 إلى 80 من 138

الموضوع: السعودية تقرر قطع مساعدات عن لبنان بسبب "حزب الله"

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير عربي مشاهدة المشاركة
    لكن فربما ستبدأ التصادمات بين اغلب الاحزاب و حزب الله فهذا ما تريده السعودية
    تغليب الرأي العام اللبناني على حزب الله .
    الرأي العام اللبناني كعادته وبأغلبيته منقسم بين مؤيد ومعارض للحزب.. ولربما مالت الكفة قليلا مع بداية الأزمة السورية ضد حزب الله بعد تدخله هناك وأيضا بسبب الآلة الإعلامية الضخمة للنظام السعودي ،،، ولكن مع وقوع عدة حوادث سببها الإرهاب التكفييري في مناطق لبنان وإحباط الحزب للكثير من العمليات بالداخل اللبناني بالتعاون مع الجيش اللبناني وفي سوريا بالتعاون مع الجيش السوري تبين للكثير بأن الحزب كان صائبا في تدخله وهو الداعم الرئيسي للجيش اللبناني والضمانة لحفظ أمن لبنان من التكفيريين ومن العدو الصهيوني.. لذلك أرى جماعة 14 أذار ليس بمقدورها عمل شيء سوى ما تجيده بمهاجمة حزب الله إعلاميا فقط والشعب اللبناني المؤيد والمعارض قد جربوا ويلات الحرب الأهلية وهم على قدر من الوعي في عدم الانجرار الى ما تريده السعودية..

  2. #2
    اليوم قوى 14 اذار .. تتضامن مع الموقف السعودي
    و تنتقد حزب الله في تصريح لها .
    الناس كـ الأشجار كلما عاملتها بحب وسقيتها و أكرمتها ..أعطتك أطيب ثمارها عامل الناس بحب تحصد أجمل ما فيهم ..

  3. #3
    اوافقك ابا خالد فهذا القرار لا بيقدم ولابيأخر. الرفض السعودي برأيي هو بدأ خسارة ورقة نفوذها في لبنان.

    الناس كـ الأشجار كلما عاملتها بحب وسقيتها و أكرمتها ..أعطتك أطيب ثمارها عامل الناس بحب تحصد أجمل ما فيهم ..

  4. #4
    جميل الشهد ..
    جميع السيناريوهات متوقعة
    سيفعلون أي شيء لاسقاط حزب الله .. و سيدفعوا المال لخلق معارضة كبيرة شبيهة بالثورة ...
    الناس كـ الأشجار كلما عاملتها بحب وسقيتها و أكرمتها ..أعطتك أطيب ثمارها عامل الناس بحب تحصد أجمل ما فيهم ..

  5. #5
    عضو ماسي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2016
    المشاركات
    3,673
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    هناك ثلاثة تفسيرات للقرار السعودي بوقف المنحة المالية للبنان فما هي؟.. وما هو “الاسوأ” القادم الذي يتوقعه الوزير المشنوق؟ ومن هو الخاسر الاكبر من جراء هذه الخطوة “غير المفاجئة”؟ وهل تسلح السعودية حلفاءها اللبنانيين؟

    اثار قرار الحكومة السعودية الذي صدر الجمعة بوقف منحة الاربعة مليارات دولار، المخصصة لتسليح الجيش وقوى الامن اللبنانية، حالة من الانقسام الحاد في بلد غارق في الانقسامات الطائفية والمذهبية والدينية، والتدخلات الخارجية، ولا يحتاج الى اي جديد منها في هذا التوقيت الحرج.

    السلطات السعودية، ومنذ تولي العاهل السعودي الجديد سلمان بن عبد العزيز الحكم قبل عام، لا تنظر بعين الرضا الى تطورات الاوضاع في لبنان، وهيمنة النفوذ الايراني وحلفائه على مقدراته على وجه التحديد، مثلما تكرر ليل نهار اجهزة اعلامها (السعودية)، الامر الذي ادى الى تهميش النفوذ السعودي وحلفائه في المقابل من ابناء الطائفتين السنية والمسيحية الى حدود مهينة.

    الغضب السعودي بلغ ذروته عندما تحفظ وزير الخارجية اللبناني جبران باسيل على قرار صدر عن اجتماع لوزراء خارجية الدول العربية انعقد في 11 كانون الثاني (يناير) في مقر الجامعة بالقاهرة بطلب سعودي، ادان التدخل الايراني في الشؤون الداخلية العربية، واقتحام السفارة السعودية في طهران، وكان هذا التحفظ بمثابة الشعرة التي قصمت ظهر بعير النفوذ السعودي الذي تحاصره الازمات من الزوايا الاربع.

    ايقاف المنحة المالية السعودية، وليس تجميدها، يؤشر على توجه سعودي جديد بالتحول الى “المواجهة” نتيجة اعتراف غير معلن بالهزيمة لمصلحة النفوذ الايراني الذي بات مهيمنا، ويفيض على الاراضي السورية على شكل تدخل عسكري حاسم لـ”حزب الله” في ميادين القتال هناك، الامر الذي عزز من صمود الجيش العربي السوري النظامي في مواجهة المعارضة “السنية” المسلحة المدعومة من المحور السعودي التركي الامريكي.

    التفسيرات لهذه الخطوة السعودية عديدة، وتعكس الموقف السياسي والعقائدي لاصحابها، والخندق الذي يقفون فيه على الساحة اللبنانية، ويمكن ايجازها في النقاط التالية:

    •الاول: يؤكد ان القرار السعودي بوقف المنحة المالية جاء بسبب الازمة المالية التي تعيشها السعودية حاليا بفعل تراجع اسعار النفط وعوائده، واتخاذ الحكومة السعودية اجراءات تقشفية خانقة مثل وقف الدعم عن مواد اساسية وفرض ضرائب ورسوم جديدة لتخفيض عجز في ميزانية عام 2016 وصل الى حوالي مئة مليار دولار، واحتياطات مالية تتآكل بسرعة قياسية.


    الثاني: فشل كل المحاولات الدبلوماسية السعودية التي كانت تنشط في الخفاء للافراج عن الامير السعودي عبد المحسن وليد بن عبد المحسن بن عبد العزيز آل سعود (امير الكبتاغون) المعتقل بتهمة تهريب حبوب مخدرة على طائرته الخاصة، من لبنان الى السعودية.


    الثالث: سيطرة “حزب الله” وحلفائه على مقدرات الدولة اللبنانية والتحكم بمفاصلها، وتحوله، اي الحزب، الى دولة اكبر من الدولة.



    التفسير الاول المتعلق بالازمة المالية السعودية يتبناه “حزب الله” ويروج له، ومعه الكثير من انصاره، وهو تفسير ينطوي على الكثير من الصحة، ولكنه ليس التفسير الاهم، فالخزينة السعودية التي تنفق عشرات المليارات شهريا على حروبها في اليمن وسورية وحلفائها في العراق وليبيا، وتدعم الخزينة المصرية، تستطيع ان تتحمل اربعة مليارات دولار، كما ان القول بأن الفشل في الافراج عن امير (الكبتاغون) لعب دورا كبيرا في هذه الازمة ويقف خلف القرار السعودي المذكور، و”الغضبة” السعودية التي رافقته فيه الكثير من المنطقية، لان الاسرة السعودية الحاكمة تبذل جهودا جبارة لمنع اعتقال اي من ابنائها، ناهيك عن محاكمتهم مهما كان جرمهم، ولكنه احد الدوافع وليس اهمها، او كلها.

    السلطات السعودية، وباختصار شديد، تشعر انها خسرت لبنان، وعلى وشك ان تخسر سورية، وقبلهما العراق، وربما اليمن ايضا لصالح الخصم الايراني، عندما اخطأت في حساباتها في التواطؤ مع الغزو الامريكي لتغيير النظام في بغداد، ولهذا قررت ان تستخدم كل اوراق الضغط التي يملكها، بما فيها المنحة المالية، لتأليب اللبنانيين، او قطاع منهم ضد حلفاء ايران، وحزب الله على وجه التحديد.

    السيد نهاد المشنوق وزير الداخلية اللبناني، والذي يشكل تياره، (14 آذار)، احد الاذرع الرئيسية للنفوذ السعودي في لبنان، حذر اللبنانيين من توقع الاسوأ في الايام المقبلة، دون ان يكشف عن طبيعة هذا “الاسوأ” الامر الذي فتح باب التكهنات بأن احد جوانبه ربما يكون تجميد، او سحب، وديعة سعودية لدى البنك المكزي اللبناني بقيمة 800 مليون دولار.

    ما لم يقله السيد المشنوق ان السعودية التي سلحت ومولت المعارضة السورية في لبنان، وهددت بتزويدها بصواريخ مضادة للطائرات، قد تلجأ الى تسليح وتمويل ميليشيات لبنانية سنية ومسيحية، وتفجير الحرب الاهلية مجددا، فمن يرسل طائراته وينشأ التحالفات الاسلامية والعربية في اليمن وسورية والعراق لن يتردد عن الذهاب الى ما هو ابعد من ذلك في لبنان.

    تسليح الجيش اللبناني بتمويل سعودي ومعدات فرنسية، كان الهدف منه ليس تحويله الى جيش قوي لمواجهة اسرائيل، لان الهدف من هذا التسليح ان يكون ندا قويا لحزب الله، ينزع سلاحه، ويفرض هيبة الدولة في ارجاء البلاد كافة، ويبدو ان السلطات السعودية ادركت ان هذا الهدف غير وارد ولن يتحقق في المستقبل المنظور.

    الخاسر الاكبر من القرار السعودي سيكون مصانع السلاح الفرنسية التي سال لعابها على هذه المنحة، التي جاءت مكافأة لفرنسا على تشددها “المصطنع″ تجاه مفاوضات الملف النووي الايراني، ومعارضتها للاتفاق، وهي معارضة لم تعمر طويلا وكان وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس اول زوار طهران بعد توقيعه.

    السلطات السعودية باتت قراراتها تأتي كرد فعل، ويحكمها الغضب والانفعال، وليس في اطار استراتيجية مدروسة بعناية، او هكذا نعتقد، والدلائل كثيرة في هذا الصدد ابتداء من اليمن مرورا بلبنان وانتهاء بسورية ومن الصعب ان نجزم بمدى خطأها او صوابها في الوقت الراهن، فعمر دولة الملك سلمان السعودية لا يزيد عن عام، وما علينا الا الانتظار، رغم اننا نملك الكثير من التحفظات.

    “راي اليوم”

  6. #6
    ان كان اللبنانيين خايفين على وطنهم و ما تهمهم فلوس
    الرياض فبالتأكيد حتى اقوى أقوياء العالم لن يستطيعوا الاضرار بداخلها و أمنها ..

    و على اللبنانيين الان الاستعداد للمواجهة الاعلامية و الامنية .. فهاتان نقاط حساسة في كل دولة .
    الناس كـ الأشجار كلما عاملتها بحب وسقيتها و أكرمتها ..أعطتك أطيب ثمارها عامل الناس بحب تحصد أجمل ما فيهم ..

  7. #7
    vip السبلة
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    الدولة
    مسقط
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    70,592
    Mentioned
    6 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    أكد مفتي لبنان الشيخ عبد اللطيف دريان، أن "محاولة إفساد العلاقة التاريخية بين لبنان والسعودية محاولة فاشلة"، مناشدًا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز "عدم التخلي عن لبنان وتركه في محنته".
    وقال دريان في بيان أصدره اليوم الأحد: "إن الإساءة أو التطاول على السعودية، أو أي دولة خليجية في مجلس التعاون هو فتنة"، داعيًا جميع اللبنانيين إلى "التعقل وعدم الإنجرار إلى فتن سياسية، تعرض لبنان لأخطار هو بغنى عنها".
    وأضاف أن "لبنان سيبقى وشعبه وفيًا للمملكة ولأشقائه العرب، الذين وقفوا إلى جانبه في محنته، ولا يزالون في كل قضاياه الداخلية والخارجية، وفي دعم اقتصاده ونهضته واحتضان شعبه، في كل مجالات العمل في السعودية ودول الخليج".
    وناشد دريان "خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين، والقيادة السعودية، ودول التعاون الخليجي، عدم التخلي عن لبنان وتركه في محنته".
    وكانت المملكة قد أعلنت قبل يومين تجميد "الهبة" التي قدمتها للبنان، وكانت بواقع ثلاثة مليارات دولار على شكل مساعدات عسكرية وأسلحة نوعية للجيش اللبناني، احتجاجا على المواقف اللبنانية الأخيرة، من رفض لإدانة اقتحام سفارة المملكة في طهران وحرق القنصلية في مشهد واستمرار حزب الله بمهاجمة السعودية.
    .........
    اسلوب استعطاف احمق من مفتي لبنان..!

  8. #8
    عضو فعال
    تاريخ التسجيل
    Feb 2016
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,365
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    بيان للحكومه اللبنانيه لا يتضمن اعتذار للسعوديه و يؤكد الانتماء العربي

  9. #9
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمر ابيض اخضر مشاهدة المشاركة
    بيان للحكومه اللبنانيه لا يتضمن اعتذار للسعوديه و يؤكد الانتماء العربي
    برأيي كان البيان حذر و متوازن

    و اشوف مضمونه كأنه صدر من دولة غير مستقلة بذاتها .
    الناس كـ الأشجار كلما عاملتها بحب وسقيتها و أكرمتها ..أعطتك أطيب ثمارها عامل الناس بحب تحصد أجمل ما فيهم ..

  10. #10
    vip السبلة
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    الدولة
    مسقط
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    70,592
    Mentioned
    6 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    اللبنانيين في تويتر:لن_نعتذر_من_السعودية

    هاشتاق مولع من الطرفين

صفحة 8 من 13 الأولىالأولى ... 678910 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م