ومع السلامة
ومع السلامة
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
و كأن شيء لم يكن
نفتقدكــ .. نشتاق إليكــ .. لاسبيل لنا سوى الدعاء
"" أخــي "" .. نسأل الله أن يجمعنا بكـ في الجنان
ومرحبتين…
عِندمآ آقول :
لآ آعلم مآبي !
لآ تكذبوني ، فَ هنآككَ آشيآء
لآ آدري مآهي تأتيني فجأھ ‘)
وتجعلني هكذآ ♡̷
^^فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ^^
مرحبا..
"قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا
يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَن نُّشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا"
والله يهني سعيد وسعيده
طالما أن القادم في غيب الله ، فتصوره جميلاً ...يا رب إليك كُل السبل ، ومنك كّل الحلول ، ولك كُل الحمدّ ، على ما كان وما سيكون
أنت هبة من الله
لا يـتواضـع إلا مـن كـان واثـقاً بنـفسـهہ
ولا يـتكبـر إلا مـن كـان علما ينقـصـهہ ..
ان الطــبيــب بطــبـــه ودوائـــه ... لايستطيع رد مقــدور القــضــا
مال الطبيب يموت بالداء الذي ... قد كان يبرئ مثله في ما مضى
هلك المداوي والمداوى والذي ... جلب الدواء وباعه ومن اشترى
ياليتني إنسان عديم الأحساس
تعلمت ليس كل علاقه نهايتها مفرحه...
بعض العلاقات انتهت قبل لا تبدأ..
لا أجيد التصنع أبداً أظهر شخصيتي على حقيقتها فإن راقت لأحد يسعدني ذلك وإن لم تروق له فليعلم أنني لم أُخلق لأرضيه.
و خميسكم وناسة
ربي اغفرلي ولوالدي
أستغفر الله لأبي حتى يغفر له ، حتى يرضى عنه ويُرضيه ، فيُظله في ظلِه يوم لا ظِل إلا ظله .. اللهُم أكرم أبي فقيدي بمغفرتك ونعيِم جنتك🤲🏻
والحمد لله
" اللهم اجعلنا ممن قلت عنهم : " ونَزَعْنَا ما فِي صُدُورِهِم منْ غِلّ إِخْوَاناً عَلَىَ سُرُرٍ مّتَقَابِلِينَ "
○《 اللهُمَّ إنَّا نَسألُكَ الهُدى والتُّقى والعَفافَ والغِنى 》○
♥ اللهَّم اِجعلني ممّن يرحلُ تاركًا رسالةً لا تُنسى رسالةً تُجدِّدُ لِي الدعاءَ كلَّما قُرِئَتْ ♥
♥" في الحقيقة نحن لا نقف على أقدامنا نحن نقف على قلوبنا ، لذلك الكلمة الطيبة ترفعنا إلى السماء ، والكلمة السيئة تدفننا في الأرض ، لم تكن الكلمة الطيبة صدقة من عبث ، بعض الكلمات تُعيد روحك من حافة السقوط "♥
مَرْحَبًا أَوْ مُرْ حُبًّا[/URL]
و ما زلنا ^