و عليكم السلام اختي الكريمة ..
ما هو النكران و الجحود التي قامت به لبنان اتجاه السعودية حتى نعرف و نناقش هذه النقطة ...
السلام عليكم
لما تعض اليد الي،انمدت لك على مدار سنوووات طويلة
بالخير والمساعده..
ويكون جزائها النكران والجحود
فالعقل يقول اتركهم ولا تعود لهم
فكيف بدولة قدمت الكثير،والكثير للبنان
شعبا وحكومه على جميع الاصعده
وساهمت بحلول ازملت سياسية وشعبية متعاقبة
ولم ابدت ردت فعل بسيطه على ما نالها من سؤ
كلتوا لها التهم
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
و عليكم السلام اختي الكريمة ..
ما هو النكران و الجحود التي قامت به لبنان اتجاه السعودية حتى نعرف و نناقش هذه النقطة ...
الناس كـ الأشجار كلما عاملتها بحب وسقيتها و أكرمتها ..أعطتك أطيب ثمارها عامل الناس بحب تحصد أجمل ما فيهم ..
دولة تدخل عصها في كل مكان ،الكل تصنفه ارهابي دام ما يوافق ميولها الوهابية،دولة تشتري ذمم وافواه بالمال،دولة في سبيل وقف التمدد ااصفوي ع قولتها تسوي اي شيء
اي خير تتكلموا عنه واهي تمن بأمور مفروض تكون مساعدات ما تدفع في هالفلوس علشان تكون الدول بصفها وقت ما تريد وتتحكم فيها وتفرض عليها اشياء نخرج عن ارادتها اللي مفترض تكون حرة،لبنان بغض النظر عن وضعها وعن اي شيء فيها دولة لها سيادة ما من حق السعودية ولا غيرها تجبرها ع شيء ولا تتدخل في مواقفها !!
5 نصائح للسعودية في لبنان
ينبغي أن تتغير سياسة السعودية لكي لا تصبح مناهضة طائفية بدلا من مشروع سياسي وأن لا تقتدي بالنموذج المصري الذي يمتلك راحة المذهب الواحد امام السعودية ذات المذاهب المتعددة.
يحكى أن أحد المحللين السياسيين قد خرج بتصريح بعد انفجار السان جورج في لبنان، وإشاعة خبر اغتيال الرئيس رفيق الحريري، بأن السعودية قد خسرت 6 وزراء مجتمعين. قد يكون هذا الرأي مُبالغ فيه، لكن الأكيد إن خسارة الرياض كانت فادحة، جرت محاولة تعويضها عبر تأهيل الابن الشاب سعد الحريري على عجلّ.
بعدها تسارعت الأحداث في لبنان بشكل دراماتيكي، وصولاً إلى الحرب بين حزب الله وإسرائيل في تموز 2006، فتلاشت حينها تدريجياً سياسة السعودية القائمة على: "الوقوف على مسافة واحدة من جميع الفرقاء"، بدأ الانحياز التام لجماعة 14 آذار على حساب 8 آذار، وقد أسهم هذا الموقف السعودي في خسارة جزء لا يستهان به من نفوذها في لبنان، كما ان صورتها اهتزت لدى جمهور المقاومة في العالم العربي. هنا نورد 5 نصائح مختصرة لكي لا تخسر السعودية وجودها في لبنان إلى الأبد.
أولاً: تجاوز جملة على مسافة واحدة من الجميع، والتي لم تعد تقنع حتى قائلها، والحديث بلغة المصالح، أي بالمضي قدماً في إصلاح العلاقة مع حزب الله، التي أفسدتها كلمة "مغامرة" وما استتبعها من مواقف من حزب الله، وهو ذو الأغلبية الشيعية، حتى لا تتسع الهوة بين شيعة لبنان وبين الحكومة السعودية، فتصبح الرياض وكأن مشروعها مُناهض لطائفة لا لمشروع سياسي. كما أوضح الكاتب إيلي شلهوب في مقاله "لمصلحة من يُدفع الشيعة نحو الانتحار الجماعي".
ثانياً: الخروج عن نص السيناريو المكتوب في واشنطن بقلم إسرائيلي للمحكمة الدولية، والذي قد يخرج السعودية من بيروت نهائياً، إن تحول إلى صدام مسلح، كما اخرج الأميركي بغداد من المعادلة الإقليمية بكذبة كبيرة هي "أسلحة الدمار الشامل"، فالسيد اوباما مشغول بالتحضير للانتخابات النصفية، وهو قد أثبت بما لا يدعو للشك بأنه أعجز من أن يساعدنا، وها هو يترك فلسطين في العراء ويكسي عورة نتنياهو وليبرمان.
ثالثاً: التمايز عن السياسة المصرية اتجاه حزب الله وحلفاءه المسيحيين، فمصر ليست في وجه عاصفة التقاتل المذهبي كما هي السعودية، فأيّ حرب طائفية في المنطقة مهما علت نيرانها سوف لن تصل لمصر، لعدم وجود أقليات مسلمة فيها، على عكس السعودية التي تقف على مرمى حجر من بغداد وتملك أجواء متحفزة على الدوام للتشابك المذهبي، مع أخد الحيطة بأن جرح الطائفية في العراق لم يندمل حتى الآن.
رابعاً: الابتعاد عن دعم مشروع حزب الكتائب والقوات اللبنانية الداعي لفدرلة لبنان قدر الإمكان، وإن كنت أفضل مقاطعة هذا الخط السياسي مقاطعة أبدية، خصوصاً بعد تباهي سامي الجميل بالعلاقة مع إسرائيل؛ بحجة التحالف مع "الشيطان" للحفاظ على الوجود، وأقول للشاب سامي انقراض النفوذ السياسي أفضل بكثير من أن توصم بالخيانة الوطنية.
خامساً: عدم الركون لسياسة احتكار تيار المستقبل للسُنّية السياسية في لبنان، لأن في حالة خروج المستقبل من السلطة، وهذا وارد في أي لحظة، أو في حال أرسى قارب وليد جنبلاط على شاطئ 8 آذار، ستكون على السعودية أن تُغني "وداعية يا آخر ليلة تجمعنا"، في حين إن أمام الرياض قوى وفعاليات سياسية سُنّية أخرى يمكن أن تساهم في المحافظة على هذا النفوذ كسليم الحص، ونجيب ميقاتي وعمر كرامي ومحمد الصفدي.
الخلاصة، أن البلادة و التلكؤ أصبحت سمة من سمات سياستنا في لبنان. التظاهر بأن الرئيس رفيق الحريري يمكن أن يُبّعث من جديد، والبناء عليه أو كأن شيءً في بيروت لم يتغير لن يُضيف للسعودية إلا المزيد من الفشل، فبعد رفيق الحريري ليس كما قبله، كما إن ما بعد تموز2006 ليس كما قبله.
المصدر
http://www.middle-east-online.com/?id=98958
ليس متزلفاً من يتحدث عن خير المملكة العربية السعودية بل جاحد ذلك الذي يدير ظهره لكل ما قدمته للبنان واللبنانيين من دون منة او حتى طلب مقابل.
آلم المملكة العربية السعودية رؤية اللبنانيين يتقاتلون فيما بينهم فكانت راعية اتفاق في الطائف اوقف الحرب الأهلية.ليس هذا وحسب بل ساهمت في اعادة اعمار لبنان واستطاعت من خلال دعم مصرف لبنان بالودائع من وقف تدهور قيمة الليرة اللبنانية مقابل الدولار حينها.
حوالى سبعين مليار دولار مجموع ما قدمته المملكة العربية السعودية للبنان منذ العام تسعين حتى اليوم من خلال ضخ فائض الأموال السعودية في المصارف اللبنانية واقامة الإستثمارات على مختلف الصعد اضافة الى الهبات والقروض والودائع والمشاريع التي لم تبدأ بالبنية التحتية ولم تنته عند حدود شراء الكتب لتلامذة المدارس الرسمية اللبنانية.
حتى في تلك الظروف التي كانت فيها تحت نيران الشتم من اصحاب المغامرات غير المحسوبة وقفت المملكلة اثناء حرب تموز الى جانب لبنان لتؤكد ان العلاقة معه اكبر من تقف عند حدود جحود البعض.كان الوضع الإقتصادي على حافة الإنهيار عندما اودعت خلال الحرب مبلغ مليار دولار في مصرف لبنان بهدف تعزيز الإحتياط بالعملات الأجنبية لمواجهة اثر العدوان الإسرائيلي هذا فضلا عن بناء اكبر جسر اغاثي بري من مواد غذائية وطبية بملايين الدولارات لتأمين احتياجات المتضررين من الحرب.
في المحافل الدولية قدمت المملكة الدعم للبنان في مؤتمرات باريس واحد واثنين وثلاثة و كانت المملكة العربية السعودية الصوت الداعم للبنان وسيادته واستقلاله.
اللبنانيون تمتعوا بخيرات المملكة على ارضها ايضا لينمو الخير في لبنان من خلال مئات آلاف اللبنانيين المحتضنين هناك والذين تفوق تحويلاتهم ال 4 مليارت دولار تساهم في انعاش الإقتصاد وتحريك العجلة الإقتصادية.هذا فضلا عن تشجيع السعودية لمواطنيها على دعم السياحة اللبنانية.
ساعات وصفحات لا تكفي لتعداد ما قدمته المملكة العربية السعودية للبنان.
إذاً هي حكاية ام رعت طفلها المريض حتى تعافى...وعند كل محطة صعبة مدت له يد العون..هي حكاية كتب سطورها ملوك وامراء وشعب سعوديون الى جانب زعماء وشعب لبنانيين على مدى عقود بحروف من الاحترام والمودة والثقة...هي حكاية لن تنهي فصولها مجموعة ممن لا يعرف الوفاء الا لمن يودي به الى نار الحروب والقتل في سبيل مشاريعه.
وكان مجلس الوزراء السعودي شدد خلال جلسته الاسبوعية برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، على ما عبر عنه مصدر مسؤول بشأن وقف مساعدات المملكة لتسليح الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي اللبناني.
كما شدد المجلس على أنه ورغم هذه المواقف المشرفة، فإن المملكة تقابل بمواقف لبنانية مناهضه لها على المنابر العربية والإقليمية والدولية في ظل مصادرة ما يسمى حزب الله اللبناني لإرادة الدولة، فضلا عن المواقف السياسية والإعلامية التي يقودها ما يسمى "حزب الله في لبنان" ضد المملكة العربية السعودية، وما يمارسه من إرهاب بحق الأمة العربية والإسلامية، وترى أن هذه المواقف مؤسفة وغير مبررة ولا تنسجم مع العلاقات الأخوية بين البلدين، ولا تراعي مصالحهما.
المصدر:
تلفزيون المستقبل
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
أخواني الاعزاء بارك الله فيكم العلاقات الدولية لها مقايييس و انظمة دولية و بروتوكولات في التعامل بين الدول و الشخصيات الرسمية, يحكمها الاحترام المتبادل و المصالح المشتركة و لا تقاس بردات فعل فردية من هنا و هناك و تحقيق امور انية كما حصل في سحب السفراء من قطر و ردة الفعل على حرق السفارة السعودية في ايران المدان من قبل جميع الدول و أول من أدان ذلك الحكومة الايرانية.
لو أعتمدت الدول ردات الفعل الانية لخربت العلاقات بين الدول و فشلت الدبلماسيات و لنا في حكومة صاحب الجلالة أبقاه الله خير دليل في عدم التعجل في ردات الفعل فمثلا قصف منزل السفير العماني في اليمن و خلية التجسس الاماراتية و افشال المشاريع العمانية الاقتصادية و غيرها مما لا يتصع المجال لطرحه هنا. ماذا لو كانت هذه الامثلة موجهة للسعودية, في اعتقادي ربما لن يكون هناك مجلس تعاون خليجي بعد ذلك غير ان الحكمة السلطانية دروس في السياسة والحكمة و بعد النظر
ماذا لو كانت هذه الامثلة موجهة للسعودية, في اعتقادي ربما لن يكون هناك مجلس تعاون خليجي بعد ذلك
استاذي أبا مازن
أسعد الله صباحك بكل خير ...
ماذا تقصد بكلامك اعلاه ... هل من توضيح أكثر ؟؟
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
دائما هناك صراع بين القوى الكبر على مر تاريخ البشرية... لذا لا نستغرب هذا الصراع والتسابق بين إيران والسعودية فهما الأقوى (باسثناء تركيا) في المنطقة حاليا. الأقوى اقتصاديا وسياسيا ونفوذا في دول الأقليم سواء دول الممانعة كما يطلق عليها وعلى رأسها سوريا أو الدول المعتدلة... وهي معظم الدول العربية. وإن اقحمنا التاريخ لتوضيح هذا النمط من التصارع بين الدول.. فلنا في روما وبلاد فارس خير مثال... بعدها الدولة العثمانية وبلاد فارس... والآن السعودية وإيران... ولكل طرف .. حلفاء ومؤيدين... نعم تتغير الازمنة والأسماء ولكن تبقى الحقيقة وهي استمرار الصراع الذي لا ينتهي... وما جرى في لبنان إلا جزء بسيط من مجريات هذا الصراع الشامل والعام بين هذه القوى.. وهناك أبعاد استراتيجية وسياسية لكل حركة تقوم بها أي دولة ظاهرها عكس ما تخفيه. والانحياز لطرف دون آخر دون معرفة الحقيقة كاملة لن ينفعنا بقدر ما يضرنا. ودمتم