في قلب كل واحدٍ منا قصةٌ يوسفية ، حلم بعيد ، و أمنية أبعد ، و غائب يقسمون أنه لن يعود ... ثم تتدخل إرادة الله ، فتغير كل الذي ظنناه لا يتغير ، و يجمع الله أحلامنا مع شتات أمنياتنا مع وجوه غائبينا ، ويجعلها واقعًا أجمل من خيالاتنا ... اللهم ظننا بك خيرًا ، فحقق لنا الخير، ورضّنا به...




رد مع اقتباس