ليكن الابتكار هدفنا، ولتكن ثقافته هى السائدة،في وطن الإبتكار في زمن تحدياته كأعصار! !
إن شيوع ثقافة الابتكار في مدارسنا وجامعاتنا ووزاراتنا
ومؤسساتنا لأمر يبعث في النفوس البهجة بغد مشرق،مما
يزيد الابتكار جمالا ورونقا ومنظرا بديعازاهيا،أن جمال الابتكار يتمثل في شموله وحاجة المجتمع له كحاجته للغذاء والشراب والدواء والأمان ،بل هو صمام الأمان لحاضر باهر وغد مشرق لوطن وشعب طموح،
أن الوطن يزخر بمبتكرين يبتكرون الحلول ويهندسون الخطط ويصوغون القرارات ويرسمون خرائط المستقبل
في ضوء الحاجات والضروريات،
هو والوطن الذي يسير بخطئ ثابته وواثقه نحو مستقبل
مشرق مشرق، متأهبة ومستعدة عقول أبنائه لمواجهة المفاجأت،
هدفنا الابتكار،لأننا نريد أن نبتكر الحلول للتحديات،
ولا ولأننا نريد النجاح والتمييز والريادة