// الســـلام علـــيكمـ و رحمــة الله و بــركاتــه //
يأتي العيد وتبتهج القلوب بحضوره الذي يضيء الذكريات، وتزداد حركة الناس مهنئين كل أهلهم وجيرانهم وأصدقائهم،
وينتظر الأطفال العيدية التي تزيدهم فرحاً، وهم يرتدون ملابسهم الجديدة. ولكن ماذا يقول الكبار عن ذكرياتهم أيام العيد
خلال مرحلة طفولتهم؟ وما الذي لايزال يشع في تلك الذاكرة من ملامح زمن ليس مثل هذا الزمان؟
للعيد بهجته وذكرياته أيضاً، وهناك من يتذكر أمه وهي تعد كعك العيد وحلوياته المميزة،
وهناك من يتذكر والده الذي يشتري خروف العيد،
أو وهو يأخذ العائلة في جولة في الأسواق لشراء ملابس جديدة، خصوصاً للاطفال. وهناك من يتذكر،
كل عيد، ألعاب العيد، مثل الأرجوحة،التي لا تتحرك إلا في الأعياد. وهناك من يتذكر رفاق الطفولة والأعمام والاخوال،
وكذلك العيدية التي لا تنسى.
بعد مرور كل عيد يحتفظ كلٍّ منّا بذكريات جميلة ارتسمت في أيام العيد،
و هذه الذكرى لا تنتسى أبداً مع مرور الايام حيث أن مرورها كان يرافقه إبتسامة لم تزول .
هنا من خلال هذه الصفحات أردنا أن يكون لك من الاعضاء مشاركته الخاصة ،
بأن يشاركنا بأي " ذكرى " يحتفظ بها خلال عيد الفطر السعيد سواء كانت هذه الذكرى عبارة عن
# محادثة من أشخاص عزيزين عليه .
# صور جميلة التقطها في العيد .
# تهاني أستقبلها من أشخاص يحتفظ لهم بذكرى جميلة .
# هدايا استقبلها خلال العيد .
و غيرها من الذكريات الي يحتفظ بها ، بحيث تكون مشاركته على شكل تقرير جميل و مرتب و منظم .
كما أنه يسر ادارة ترويح القلوب تكريم و تقديم هدايا و جوائز للحاصلين على أميز مشاركات
لتقارير تعبر فيها عن أجمل الذكرى في العيد السعيد .
سعيدين بمشاركة الجميع لنا
متمنين لكم قضاء وقت جميل بصحبة الذكريات .
و كل عام و الجميع بألف خير
•• إدارة سبلة ترويح القلوب ••
رد مع اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المُهَيبْ
