من حقها الحياة

[تباشيرالأمل]

من حقها الحياة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طاب يومكم..

الحياة مراحل ..

ولكل مرحله جمالها وصعابها وذكرياتها...


المرأة تسيربها الحياة برفقة زوج ...

وتعيش معه ..وتمضي بهم الأيام. .

ف يكبر اطفالهم...

وتقل مسؤليتهما..

فقد خلى عش الزوجيه من صغارهم ..

فقد أصبحوا آباء وأمهات ولديهم مسؤليات...

فنرى الزوجين يعيشن في هدوء ووئا ..

يذهبان لسوق معا ولزيارات سوياً. ..

يكادان ﻻيفترقا..

لكن يشاء الرحمن ..

بفراق لا اجتماع بعده ...

فيتوفى الله الزوج...


لتبقى رفيقته...حبيست جدران منزلها ...

ليس لها أنيس ولا ونيس سوى ذكرياتها...

فابنائها يأتون لزيارتها لكنهم مشغولون في حياتهم واعمالهم..


فتنهشها الوحده...


فيرزقها الله برجل كريم الخصال ...

قريباً من سنها ويعيش نفس ظروفها .

فيتقدم لابنائها طالبا الزواج منها...

فينقلب الحال ...

ويبدأ الأبناء بطرح مبررات لوالدتهم كي لاتواافق على الزواج


مرة أخرى. ..


واغلب خوفهم من كلام المجتمع وماذا عساهم يقولون...


لم ينظروا لصالح امهم وﻻلحقها في الإختيار او الحياة مع رفيق درب يؤنسها..


كان ااكبرهمه انفسهم ومصالحهم....


فتلبي الأم رغبت ابنائها...

وتعود لوحدتها ...الموحشه..


تمرض فلا احد يشعربها..


تقوم في آخر الليل فزعه من صوت شيء ما..فلا مغيث لها.

لماذا نحكم على الأرملة بنتها ء صلاحيتها؟

هل كلام الناس اهم من مصلحة أمهم سعادتها ؟

ماأضرر من ان تتزوج الأرملة بعد وفات زوجها؟


أنتم مارئيكم بما تعيشه بعض الأرامل من ظلم وجور الأبناء؟


بنتظار ارئكم ومداخلاتكم الهادفه..


أختكم ..هدوءالمطر

[حمد نجد]

صدقتي هذا هو الواقع .. اصبح زواج الارملة عيبا في نظر الابناء ونظر االمجتمع . وبكل سهولة يقولون وش تبي بالزواج احسن لها بيتها وتعّبد ربها وكأن العبادة والزواج والاستمتاع بالحياة ضدان لايجتمعان !!. هل الارملة اصبحت وكما تفضلتي منتهية الصلاحية لا يحق لها ان تستمتع بحياتها وتعيش مع شريك يؤنس وحشتها اذا جن الليل واوى كل الى فراشه وزوجته . انهم لا يعلمون ،او يعلمون ويتجاهلون ان الارملة امرأة مثل غيرها من النساء تحتاج الحنان والعاطفة حتى لو كانت عمرها سبعين عاما .يجب على الابناء اذا ذهبوا الى فراشهم ليناموا مع زوجاتهم ويتبادلون العواطف ان يتذكروا حينها ان هناك امرأة في تلك الساعة تجلس وحيدة بين اربعة جدران لا تجد من يردّ الصوت لها ولا من تبوح له بما في نفسها . كيف حال تلك المرأة المسكينة وهي تتقلب في فراشها وحيدة لاتجد من يتحدث اليها . وغيرها في انس وسعادة ومرح .كل تلك المعاناة فقط خوفا من كلام الناس !!!. انها الانانية ، انه ظلم وحرمان يمارسه الابناء بحق امهاتهم
كذلك يجب التنبيه الى ان بعض الامهات كذلك يحرمن انفسهن الزواج خوفا وحياء من كلام الناس ونظرة المجتمع.
اشكرك هدوء على اثارة هذا الموضوع الهادف والمهم جدا.

[تباشيرالأمل]

صدقتي هذا هو الواقع .. اصبح زواج الارملة عيبا في نظر الابناء ونظر االمجتمع . وبكل سهولة يقولون وش تبي بالزواج احسن لها بيتها وتعّبد ربها وكأن العبادة والزواج والاستمتاع بالحياة ضدان لايجتمعان !!. هل الارملة اصبحت وكما تفضلتي منتهية الصلاحية لا يحق لها ان تستمتع بحياتها وتعيش مع شريك يؤنس وحشتها اذا جن الليل واوى كل الى فراشه وزوجته . انهم لا يعلمون ،او يعلمون ويتجاهلون ان الارملة امرأة مثل غيرها من النساء تحتاج الحنان والعاطفة حتى لو كانت عمرها سبعين عاما .يجب على الابناء اذا ذهبوا الى فراشهم ليناموا مع زوجاتهم ويتبادلون العواطف ان يتذكروا حينها ان هناك امرأة في تلك الساعة تجلس وحيدة بين اربعة جدران لا تجد من يردّ الصوت لها ولا من تبوح له بما في نفسها . كيف حال تلك المرأة المسكينة وهي تتقلب في فراشها وحيدة لاتجد من يتحدث اليها . وغيرها في انس وسعادة ومرح .كل تلك المعاناة فقط خوفا من كلام الناس !!!. انها الانانية ، انه ظلم وحرمان يمارسه الابناء بحق امهاتهم
كذلك يجب التنبيه الى ان بعض الامهات كذلك يحرمن انفسهن الزواج خوفا وحياء من كلام الناس ونظرة المجتمع.
اشكرك هدوء على اثارة هذا الموضوع الهادف والمهم جدا.

حياك الله وبياك
سعدني تواجدك هنا
كلامك صحيح وواقع ملموس في المجتمع
الرفيق للمراه حتى الرجل يحتاجه
في دروب الحياة
كلمة طيبة لمسه حانيه
اهتمامات مشتاركه انيس لروح
لكن البعض يضحي بتلك الأمور
رغم حاجته ليسعد أبنائه ..
اوخوفا من المجتمع
وتبقى حبيسة للوحده والألم
تحثااتي وتقديري
لمرورك وتعقيبك القيم

[fawaz_a]

السلام عليكم...
الارمله في مجتمعاتنا العربيه تمر بأزمه غير مستحسنه.. بعكس تقريبا في مجتمعات الغربيه فأنها تعيش حياتها بعيدا عن هذا الاحتكاكات الغير مقبوله من وجهة نظر الشخص المثقف.. ففي الغرب الارمله تعيش حياتها مع رجل ثاني واذا اتيت ان تتكلم عن حال مجتمعاتنا فلبنت الارمله وحتى ولوكانت صغيره فتكمل حياتها بدون رجل يحميها ويراعيها..فهذا الحال لم تعرفه اي بنت وكيف تمر هذا الفتاة الارمله الذى توفى زوجها وهي بسن الصغر.. فكثير من معرفتي للعوائل الذى توفى زوجها وكنت اسأل نفسي هل سوف تتزوج بعد زوجها وهل سوف تكمل باقي حياتها بمفردها او سوف تتزوج وتكمل باقي حياتها مع زوج يحميها..ولاكن وجدت نسبة كبيره من هن لم يتزوجن وتواجة المراة بعض العوائق الذى تمنعها من الزواج..والحواجز التي تفرضها على نفسها والحقد ونظرة المجتمع لها بهذا الشأن...نحن العرب ننظر الى الاصل والامور الذى تتعلق بلحساسيه للمرأة ولانحسب بشأنها كيف نوفقها في حياتها الاجتماعيه..مازلنا نتمسك باصل المرأة فاعتقد هذا الاشياء ورثناها من اجدادنا ومازلنا متمسكين بلمبادي الذى لاتحمل اي معنى وونظر الى ماضي المرأة بغرابه ونربطها في معتقدات ونظرات الجهل...وليس هذا الحال فقط فالمرأه ايضا عندنا لاترحم نفسها ولاتتيح لنفسها بان تتزوج الزوج الصالح ...اعتقد كثر تمسكنا في معتقدادتنا الجاهل وان نقول هذا من المبادي والقيم على نظر الى المرأة بهذا الشكل بعكس لو نظرنا على حال المراه الغربيه راح تشاهدو الفرق الكبير على حال الارمله..نحن عندنا المرأة تفرض وتحبس قيودها بأيدها وتتخلص من حياتها وتأثر على حالتها النفسيه...فهي مسأله محتاجه تفكير كثيرا اختي العزيزه والخروج من موضوعك بنقاش سليم وحلول سليمه ..وان شاء الله اذا كان لدي بعض المعلومات الكافيه سوف ادرج لك وادعم موضوعك في وقت لاحقا يضايقني الوقت الان...

[تباشيرالأمل]

السلام عليكم...
الارمله في مجتمعاتنا العربيه تمر بأزمه غير مستحسنه.. بعكس تقريبا في مجتمعات الغربيه فأنها تعيش حياتها بعيدا عن هذا الاحتكاكات الغير مقبوله من وجهة نظر الشخص المثقف.. ففي الغرب الارمله تعيش حياتها مع رجل ثاني واذا اتيت ان تتكلم عن حال مجتمعاتنا فلبنت الارمله وحتى ولوكانت صغيره فتكمل حياتها بدون رجل يحميها ويراعيها..فهذا الحال لم تعرفه اي بنت وكيف تمر هذا الفتاة الارمله الذى توفى زوجها وهي بسن الصغر.. فكثير من معرفتي للعوائل الذى توفى زوجها وكنت اسأل نفسي هل سوف تتزوج بعد زوجها وهل سوف تكمل باقي حياتها بمفردها او سوف تتزوج وتكمل باقي حياتها مع زوج يحميها..ولاكن وجدت نسبة كبيره من هن لم يتزوجن وتواجة المراة بعض العوائق الذى تمنعها من الزواج..والحواجز التي تفرضها على نفسها والحقد ونظرة المجتمع لها بهذا الشأن...نحن العرب ننظر الى الاصل والامور الذى تتعلق بلحساسيه للمرأة ولانحسب بشأنها كيف نوفقها في حياتها الاجتماعيه..مازلنا نتمسك باصل المرأة فاعتقد هذا الاشياء ورثناها من اجدادنا ومازلنا متمسكين بلمبادي الذى لاتحمل اي معنى وونظر الى ماضي المرأة بغرابه ونربطها في معتقدات ونظرات الجهل...وليس هذا الحال فقط فالمرأه ايضا عندنا لاترحم نفسها ولاتتيح لنفسها بان تتزوج الزوج الصالح ...اعتقد كثر تمسكنا في معتقدادتنا الجاهل وان نقول هذا من المبادي والقيم على نظر الى المرأة بهذا الشكل بعكس لو نظرنا على حال المراه الغربيه راح تشاهدو الفرق الكبير على حال الارمله..نحن عندنا المرأة تفرض وتحبس قيودها بأيدها وتتخلص من حياتها وتأثر على حالتها النفسيه...فهي مسأله محتاجه تفكير كثيرا اختي العزيزه والخروج من موضوعك بنقاش سليم وحلول سليمه ..وان شاء الله اذا كان لدي بعض المعلومات الكافيه سوف ادرج لك وادعم موضوعك في وقت لاحقا يضايقني الوقت الان...

حياك الله أخي الكريم
المرأه دائما ماتفكربابنئها ومستقبله
وتضحي بنفسه من أجل سعادتهم
كما لاننكر أن الرجال ايضا لهم دور في بقاء الأرمله
والمطلقه بلازواج
فالأغلبية يفضلون الزواج من شابه لم يسبق لها الزواج.ولا
يريدون الارتباط بارمله اومطلقه ومشاركتها بمسؤلياتها
همومها ولونظرنا في سيرة خيرالبشر
لرئينا ان زوجاته ارامل ومطلقات فزواجه
عليه الصلاة السلام
اجتماعي اصلاحي يدعم المرأة
شاكره لك حضورك الرأقي

[بــوح مغــترب]

ربيع العمر يمضي على الجميع
هذا ما يجب على الأبناء فهمه !!

في الجانب الآخر/ حرصهم على أمهم قد يكون سبب في المعارضه
خوفهم من أن يكون ذاك الرجل غير صالح لأمهم ..

[تباشيرالأمل]

ربيع العمر يمضي على الجميع
هذا ما يجب على الأبناء فهمه !!

في الجانب الآخر/ حرصهم على أمهم قد يكون سبب في المعارضه
خوفهم من أن يكون ذاك الرجل غير صالح لأمهم ..

حياك الله أخي
عندما يكون هناك سبب وجيه لابأس
لكن ماعذرهم عندما يكون الشخص مناسب
شاكره لك مرورك ومداخلتك

[عذووووبه]

لها حق أنها تعيش
بسعاده ومن الانانيه
الوقوف أمال سعادتها
شكرا لك

[تباشيرالأمل]

لها حق أنها تعيش
بسعاده ومن الانانيه
الوقوف أمال سعادتها
شكرا لك

حياك الله عذوووبه
صحيح من حقهاذالك
شكرالمرورك الجميل

[hamad alaraimi]

من حقها الحياة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طاب يومكم..

الحياة مراحل ..

ولكل مرحله جمالها وصعابها وذكرياتها...


المرأة تسيربها الحياة برفقة زوج ...

وتعيش معه ..وتمضي بهم الأيام. .

ف يكبر اطفالهم...

وتقل مسؤليتهما..

فقد خلى عش الزوجيه من صغارهم ..

فقد أصبحوا آباء وأمهات ولديهم مسؤليات...

فنرى الزوجين يعيشن في هدوء ووئا ..

يذهبان لسوق معا ولزيارات سوياً. ..

يكادان ﻻيفترقا..

لكن يشاء الرحمن ..

بفراق لا اجتماع بعده ...

فيتوفى الله الزوج...


لتبقى رفيقته...حبيست جدران منزلها ...

ليس لها أنيس ولا ونيس سوى ذكرياتها...

فابنائها يأتون لزيارتها لكنهم مشغولون في حياتهم واعمالهم..


فتنهشها الوحده...


فيرزقها الله برجل كريم الخصال ...

قريباً من سنها ويعيش نفس ظروفها .

فيتقدم لابنائها طالبا الزواج منها...

فينقلب الحال ...

ويبدأ الأبناء بطرح مبررات لوالدتهم كي لاتواافق على الزواج


مرة أخرى. ..


واغلب خوفهم من كلام المجتمع وماذا عساهم يقولون...


لم ينظروا لصالح امهم وﻻلحقها في الإختيار او الحياة مع رفيق درب يؤنسها..


كان ااكبرهمه انفسهم ومصالحهم....


فتلبي الأم رغبت ابنائها...

وتعود لوحدتها ...الموحشه..


تمرض فلا احد يشعربها..


تقوم في آخر الليل فزعه من صوت شيء ما..فلا مغيث لها.

لماذا نحكم على الأرملة بنتها ء صلاحيتها؟

- لااتصور وصف صلاحيه للأنسان مناسب لنقل بانها تجاوزت
سن الزوجة هذى أنانيه من الأبناء خصوصا العاق من الأبناء
والذين اصبحوا متذيلين لزوجاتهم لربما احيانا نقول بان الوالدان
لم يحسنوا تربيتهم لكننا في بعض الأحيان نجد أسر أجادت تربيت ابنائها
اغلب الردود قد تقول الوازع الديني نعم فالأيمان ترفعه الطاعه وتضعفه المعصيه
اذا عهم من العصاه الذين يعقون والديهم وتملك نسائهم لهم جعلهم يقولون
ما تمليه عليهم نسائهم فعندما انظر الى والدتي من خلال نظرات الناس وما يقوله الناس
فانت لاتعرف حقوق الوالدين بهذا التصرف فبتالي انت عاصي
المرأة لايعيبها الزواج سوى كانت وحيده او لديها ابناء كانوا صغارا او كبار

هل كلام الناس اهم من مصلحة أمهم سعادتها ؟

ماأضرر من ان تتزوج الأرملة بعد وفات زوجها؟


أنتم مارئيكم بما تعيشه بعض الأرامل من ظلم وجور الأبناء؟


بنتظار ارئكم ومداخلاتكم الهادفه..


أختكم ..هدوءالمطر

ايتها الراقيه العزيزه دائما استفد مما تطرحين بارك الله فيك

تقديري واحترامي