\
هُزَّ الْمَطَرُ ذِكْرَى حَنِينُي وهزيت
شيٍ ف قَلْبَي ثَارَ .. بَيْنَ الْحَنَايَا
يا صَاحِبُي سَامَحَ .. إِذَا بِحَقِّكَ أَخُطِيتِ
بِكْرَهُ نَمُوتُ .. وَكُلُّنَا لِلْمَنَايَا
لَوْ الْقَدْرَ بِيدَي .. ماقلت ياليت
الدنيآ / ماخلى ل جروحي سوايا
هِي وَاقِفَةُ الدُّنْيا إِلَى مِنْي أَقَفَّيْتِ ..؟
محدٍ دَرَى عَنْ ضَيِّقِ صَدْرِي وعنايا
صَدَّيْتِ عَنْكَ و أَعْتَرِفُ أَنَّي أبطيت
مِنْ مِنْنَا مَعْصُومً عَنْه الْخَطَايا ؟!
و أَبِيكَ تَسْمَحَ كانَي فِي يَوْمٍ أَخُطِيتِ
بِكْرَهُ نَمُوتُ .. وَكُلُّنَا لِلْمَنَايَا
\