مساء / صباح الخير عليكم جميعااا
اعزائي و عزيزاتي أعضاء و زوار منتدانا و بيتنا الثاني السبله العمانية :
بأسمي آنـــآأ كاتبة الموضوع: معذبة القلوب. أشكركم مقدما على قراءة موضوعي هذا الثالث على التوالي .
الموضوع هو ::: الرجل يجيب ... نعم .. لا .. و المرأة..حااضر
اي :: سمعا و طاعة.
في مجتمعاتنا الشرقية تطورت الدول في شتى ميادين الحياه. و لمسنا و لاحظنا هذه التغييرات الجذرية. بما فيها المصلحة العامة. و هذه التغييرات تشمل الجنسين. فحقوقهما واحدده
بالرغم من التطور و الحداثة التي شهدناها .. يظل الرجل الشرقي متمسكا برأيه و نفوذه و أفكاره مرددا الايه الكريمة( الرجال قوامون على النساء). و مفسرا تلك الآية ومعمما عليها في جميع الميادين و المواقف الحيانية.
أمثلة من مجتمعنا:::
. فتاة جامعية طَمَحَت لبعثة .. ف ابى ولي امرها
فتاة تخرجت. و على مشارف الوظيفه و تأتيها الفرص. و ولي امرها يرفض بالرغم ان بيئة العمل كبيئة الجامعه. مختلطة.*
زوجة تسال زوجها. لماذا تتأخر كثيرا. ؟ يجيبها. هكذذااا.
لماذا كل هذا التعجرف ؟؟
والى اي مدى تقف عندها حدود التسلط و التبعية للرجل؟[/u]؟[/U]
و ما هو الحل المناسب المتبع لإقناع ولي الامر عند حدوث امر مناسب للفتاة ك وظيفة على سبيل المثال ؟[/COLOR][/color]