. نسلب منها شبابها!!
رغم ألمها تزرع البسمة على ثغورنا!!
رغم وجعها تدس يديها في قاع نبضها باحثة لنا عن الراحه
تخبز لنا رغيف الأماني لتتحق على مائدة حنانها!!
والذي نفسي بيده تقبيل قدم أمي لا يعادله منصب ولا جاه...
ومن هذه الخادمه التي سوف تأخذ شرف رعاية أمي ... فأنا الأحق بها لا غيري ... الجنة هناك تحت قدميها ولست أحمق بأن أترك الجنة من أجل دنياي..
هدوء المطر شكرا لك ....