مشكلة عمان والامارات يلعبوا لعب سلس صحيح و برشلوني بس هم يفتحوا اللعب ، الان اللعب المتطور يعتمد عالهجمات المرتدة الي يستخدمها ريال مدريد طريقة انشلوتي
مشكلة عمان والامارات يلعبوا لعب سلس صحيح و برشلوني بس هم يفتحوا اللعب ، الان اللعب المتطور يعتمد عالهجمات المرتدة الي يستخدمها ريال مدريد طريقة انشلوتي
شطرنج السياسة , أم سياسة الشطرنج
لا تفتح اللعب و خاصة في المباريات الحاسمة
شطرنج السياسة , أم سياسة الشطرنج
الان المنتخب الاماراتي ينهار في اول 20 دقيقه ويدخل مرماه هدفين قدام المنتخب السعودي
فما اقوله مجرد عذر للاعبين فلا المنتخب العماني ولا الاماراتي منتخبات ضعيفه لكنهم يعانون مع ارضية الملعب الي تعود عليه المنتخب القطري والمنتخب السعودي برغم ان منتخب الامارات تعتبر مباراته الثانية على الملعب لكنه توه يدخل مرحلة التعافي ومو مثل تعود اللاعبين السعوديين خلال 3 مباريات سابقه على الملعب
لو كان العكس كان ممكن منتخب عمان تاهل والمنتخب الاماراتي متقدم مع انهيار لاعبي منتخب قطر والمنتخب السعودي والله اعلم
هي مجرد توقعات اخي تبريد ، منتخبي عمان والامارات اهتما فقط في الهجوم و نسيا واجبات الدفاع ..
عمان : انطلت عليها حيلة الفوز ع الكويت
الامارات :انطلت عليها انها حاملة اللقب و اهداف مبخوت
شطرنج السياسة , أم سياسة الشطرنج
على نفس الملعب تعادل المنتخب السعودي والمنتخب الارجنتيني مو لان المنتخب السعودي اداءه يوازي اداء المنتخب الارجنتيني الا بسبب انهيار لياقة لاعبي الارجنتين مع اجواء حاره بالنسبه لهم مع توهان في ملعب جديد خاصه مع الاضاءه والالوان وارضية الملعب ومثله منتخب الارغواي تعادل مع المنتخب السعودي في ملعب جده مو لانها منتخبات ضعيفه الا داخله اول مباراه لهم على الملعبينالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستر اكس
بالمثل منتخب عمان الي انهار على الملعب الجديد وراجع البطولات السابقه سواء خليجية او غيرها وشوف انهيار اداء منتخبات على ملاعب جديده امام منتخبات متعوده على الملاعب والاجواء
وضع الامارات يفترض يكون افضل من وضع عمان لانه المباراة الاولى له على ملعب الدره الافضل منهم منتخب قطر كمل الان 4 مباريات على الملعب والافضل حال منه منتخب السعودية لان عنده ارضه متعودين كثير من اللاعبين على الملعب من قبل وهذي مباراته الرابعه على الملعب
البعض ممكن يعتقد ان مجموعة الامارات وعمان والكويت والعراق ضعيفة قياس بالنتايج بينما كان من قبل يشوفها المجموعه الحديدية فلو كانت المباريات الي لعبت اليوم انلعبت على ملعب الملز كان وضع الامارات افضل من السعودية وقطر ووضع عمان افضل منهم جميع بسبب انها المباراه الرابعه على ارضه الي تعود لعب مباريات المجموعه عليها
صحيح في تاثير نفسي يكون له دور مثل دخول اللاعبين مرحلة الغرور بعد الفوز ويفترض يكون فيه ثقافة فوز لكن بالمثل اللاعب يتعب وقت المحاورة والتمرير على ارضية مختلفه و يتعب مع اضاءة والوان واهازيج مختلفه
الامارات قاعد يتعافى لاعبينه بعد انهيار الاداء في المباراة السابقه هو ومنتخب العراق لو وضع اللاعبين في الملعب افضل كان نتيجتهم افضل من المنتخب السعودي في الشوط الاول
ما اريد التكرار لان الكلام مكرر لكلام سابق وقت نقاش المباريات على الملاعب والانهيارات الي تحصل للمنتخبات وماهوب جديد ولا فيه اضافه جديده الا نوع غذاء يناسب الاجواء البارده او الحاره لاجل تتاقلم اجسام اللاعبين بشكل افضل على الاجواء الجديده عليهم في وقت كافي وما يعانوا من ارهاق او سخونه او مرض حال انتقال اي واحد من منطقهتختلف اجوائها على الثانية فما اشوف انه ضعف فعلي من اللاعبين بقدر ماهو تاثير للارضية والاضاءة والالوان بشكل عام على اللاعبين في مباراتهم الاولى على الملعب برغم تصاعد ادائهم على الملعب الاول الي لعبوا عليه 3 مباريات والله اعلم
المنتخب الاماراتي سجل اول اهدافه وهذا ايجابي ان يكون فيه تعافي بعد انهيار المباراة الاولى مع العراق على الملعب
لو له مباريات اكثر على الملعب كان وصعه افضل لانه قاعد يدخل مرحلة التعافي في مباراته الثانية على نفس الملعب قدام منتخب يلعب مباراته الرابعه على نفس الملعب
فانهيار منتخب عمان طبيعي مع مباراته الاولى على ملعب جديد عليه قدام منتخب قطري لعب مباراته الرابعه على الملعب وصار كانه المنتخب المضيف ومنتخب عمان المنتخب الضيف
هنا تصريح لمسؤل في ملعب الدره عن سوء ارضية الملعب وسبق له تصريح سابق عن ان الارضية راح تسوء فما يتم القاء اللوم على اللاعبين او المدرب برغم انتقالهم من اللعب من الملز الى ملعب الدره وطبيعي انهيار الاداء بسبب عدم التاقلم على الارضية و الاضاءة وسطوع الالوان واختلاف اهازيج الجماهير من المدرجات كان يحتاج للاكثر من مباراة لاجل تخطي مرحلة الانهيار وبداية التعافي وصعود الاداء من جديد
المدينة»: توقيت «خليجي 22» سبب سوء أرضية الدرة
توقعوا ازدياد سوء حالة العشب خلال الشهور المقبلة
عبدالله البراك ـ الرياضالسبت 15/11/2014
اعتبر مدير ملعب الملك فهد الدولي السابق المهندس سلمان النمشان أنَّ سوء أرضية ملعب الملك فهد الدولي خلال افتتاح بطولة كأس الخليج 22 أمس الأوَّل، أمر طبيعي، حيث سبق أن تنبأ بهذا الأمر منذ عدة أشهر.وقال في تصريح مطول لـ»المدينة»: «تنبَّأت بسوء أرضية ملعب الملك فهد الدولي في بطولة الخليج وما يليها من مسابقات كذلك، فبعد تحديد توقيت بطولة خليجي 22 وجدت إدارة ملعب الملك فهد نفسها مضطرة لزراعة العشب الشتوي في غير وقته المحدد، والمفترض أن يكون في الفترة الانتقالية بين الصيف والشتاء (بداية نوفمبر وحتى 45 يومًا مقبلة)، وهو الوقت الأنسب للزراعة الشتوية، وغير ذلك من الأوقات غير صالح وغير مناسب للزراعة إطلاقًا وهو ما حدث، وتسبب في ظهور الدرة بهذا الشكل غير الجيد».وأوضح النمشان إنَّ إدارة استاد الملك فهد الدولي استعجلت زراعة الملعب مضطرة، بعد أن أعلن عن موعد بطولة خليجي 22 الجارية حاليًا، وقال: «إعلان موعد خليجي 22، المصادف لشهر نوفمبر هو موعد الزراعة الشتوية للدرة، وبناء على ذلك قامت إدارة الملعب باستعجال زراعته في شهر سبتمبر غير المناسب للزراعة، حيث اعتدنا في ملعب الملك فهد الدولي على زراعته بنوفمبر، ومن ثم بدء لعب المباريات عليه مع حلول يناير حتى يوليو، نقيض ما هو معمول به الآن، ولذلك إدارة الملعب غير مُلامة في ذلك».وأكد كبير المهندسين بأن المسابقات المحلية والخارجية التي سيستضيفها الملعب خلال الموسم الحالي، ستكشف عن حالة أشد سوءًا من الأرضية الحالية، وواصل حديثه في هذا الصدد قائلاً: «بانتظارنا حالة سيئة لأرضية الملعب في قابل الشهور أكثر مما هي عليه الآن، والتي ستعتبر جيدة مقارنة بالفترة المقبلة، وذلك لتأثر الملعب بعدم زراعته في الوقت المحدد للزراعة الشتوية».*وأضاف: «العشب الحالي سيضعف نموّه وتصفرّ رؤوسه، حيث إن البذرة لا تُزرع في البرد القارص ولا الحر الشديد، نوفمبر هو الموعد المناسب للزراعة، والذي يصادف (الموسم) الذي يستبشر به المزارعون لمحاصيلهم، وأهل الأغنام والإبل لدخول موسم الأمطار وظهور العشب لمواشيهم وثمرة الكمأة».وبيَّن سلمان النمشان بأنَّ أرضية ملعب الملك فهد الدولي ذات طابع خاص تحتاج لأشعة الشمس طويلًا، موضحًا ذلك بالقول: «الجزءان الجنوبي والجنوبي الغربي للملعب من 15 أكتوبر لا تصلهما أشعة الشمس كما يجب بسبب السقف، وتظهر أرضيتهما بعيدتين عن الشكل المطلوب، فالأرضية تحتاج لأشعة الشمس المباشرة لأكثر من 7 ساعات، خاصة الجزء الجنوبي الغربي، والذي يقع بالجانب الأيمن للمنصة الرئيسة للمدرجات، وهو يكون عادة خاليًا من العشب بسبب قلة أشعة الشمس الواصلة إليه»، متابعًا: «الجزء الشمالي يقبع تحت أشعة الشمس مباشرة طوال النهار، والجزء الأوسط تصله الشمس لمدة أربع ساعات، المشكلة تكمن في الجزئين الجنوبي والجنوبي الغربي».وردَّ النمشان على استفسار «المدينة»، بشأن إمكانية استخدام الإضاءة الصناعية لتعويض أشعة الشمس في الجزء الذي لا تصله بالشكل المطلوب، قائلاً: «الإضاءة الصناعية تعوض فقط 70% مما تمنحه الشمس للأرضية والعشب، ونعمل على استخدامها في الملعب، ولكن لا يوجد ما يعوض أشعة الشمس، فسبحان الله على حكمته».وشدد النمشان مراقب المباريات والمفتش الدولي في الاتحاد الدولي لكرة القدم عضو لجنة الأمن والسلامة، بأن من حدد توقيت «خليجي 22»، ليس له معرفة بزراعة الملاعب الشتوية، ومن المفترض أن يستشير قبل تحديد البطولة، وقال: «كان من المفترض تأجيلها، ولكن يبدو أن بطولة أمم آسيا أجبرت المنظمين على اختيار الوقت الحالي».وأبان النمشان بأنه كان هناك اجتماع بين إدارة الملعب، وجامعة الملك سعود، والإدارة الفنية بالرئاسة العامة لرعاية الشباب، وشركات الصيانة، أظهر أنَّ الموعد المناسب والأفضل لأرضية الملعب الدولي، هو زراعته بداية نوفمبر والانتظار حتى 1 يناير لانطلاق المباريات عليه من جديد، بعد أن تكون متوقفة في مثل هذا الوقت (بداية من 1 نوفمبر وحتى مطلع السنة الجديدة).وأشار كبير المهندسين إلى أنه وبالإضافة إلى كون الزراعة الشتوية لم تأت في الشهر المحدد لها، جاء نهائي دوري أبطال آسيا بين الهلال وسيدني، ومن ثم بطولة الخليج التي أثرت على أرضية الملعب، وقال: «نهائي دوري الأبطال والبطولة الحالية سيزيدان أرضية الملعب سوءًا، لعدم جاهزيتها من الأساس، وخلال مباراة نهائي الأبطال بين الهلال وسيدني أمر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم إدارة الملعب برش الملعب بـ(عصارة النبات)، لظهور المسطح العشبي بالشكل المناسب، حيث ظهر شكل ولون العشب حينها مقبولاً نوعًا ما»، وتابع: «(عصارة النبات) التي صُنعت في السعودية ورُش بها الملعب، لا تؤثر أبدًا على جودة العشب أو الأرضية، فهي تمنح العشب إخضرارًا فقط، ولا تعطيه أي تأثير سلبي، ويجب على الرياضي متابع أو ناقد صحافي أو مسؤول ألا يلوم إدارة ملعب الملك فهد الدولي، إنما الظروف هي من فرضت هذا الوضع».
http://www.al-madina.com/node/569667
اللاعبين هم الي يعاني على ارضية الملعب وكانوا محتاجين للوقت لاجل اعادة التوازن والتركيز من جديد بعد مرحلة هبوط المستوى بسبب الانتقال من ملعب تصاعد ادائهم عليه الى ملعب جديد عليهم قدام منتخب يلعب مباراته الرابعه على الملعب وصار بمثابة المنتخب المستضيف بعد تجاوز مرحلة الانهيار ثم التعافي وتحسن الاداء مباراة ورى الثانية
يا اخي تبريد ليست هذه بأعذار عن التعود في اللعب للملاعب ،منتخبي عمان و الامارات اغترا كثيرا للأسف و اعتقدوا انهم لهم اليد العليا في البطولة ، لابد من احترام الخصوم و هذا الذي لم يفعله المنتخبين العماني والاماراتي ، و عليهما أن يتداركا نفسيهما فالبطولة الاسيوية بعد شهر من الان فماذا سيفعلان فالتكتيكات واﻻستراتيجيات تختلف عن منطقتنا الخليجية فالسرعة و الخطط الجديدة في اليابان و كوريا ج و استراليا المضيف .
شطرنج السياسة , أم سياسة الشطرنج
هنا تصريح لمسؤل في ملعب الدره عن سوء ارضية الملعب وسبق له تصريح سابق عن ان الارضية راح تسوء فما يتم القاء اللوم على اللاعبين او المدرب برغم انتقالهم من اللعب من الملز الى ملعب الدره وطبيعي انهيار الاداء بسبب عدم التاقلم على الارضية و الاضاءة وسطوع الالوان واختلاف اهازيج الجماهير من المدرجات كان يحتاج للاكثر من مباراة لاجل تخطي مرحلة الانهيار وبداية التعافي وصعود الاداء من جديد
المدينة»: توقيت «خليجي 22» سبب سوء أرضية الدرة
توقعوا ازدياد سوء حالة العشب خلال الشهور المقبلة
عبدالله البراك ـ الرياضالسبت 15/11/2014
اعتبر مدير ملعب الملك فهد الدولي السابق المهندس سلمان النمشان أنَّ سوء أرضية ملعب الملك فهد الدولي خلال افتتاح بطولة كأس الخليج 22 أمس الأوَّل، أمر طبيعي، حيث سبق أن تنبأ بهذا الأمر منذ عدة أشهر.وقال في تصريح مطول لـ»المدينة»: «تنبَّأت بسوء أرضية ملعب الملك فهد الدولي في بطولة الخليج وما يليها من مسابقات كذلك، فبعد تحديد توقيت بطولة خليجي 22 وجدت إدارة ملعب الملك فهد نفسها مضطرة لزراعة العشب الشتوي في غير وقته المحدد، والمفترض أن يكون في الفترة الانتقالية بين الصيف والشتاء (بداية نوفمبر وحتى 45 يومًا مقبلة)، وهو الوقت الأنسب للزراعة الشتوية، وغير ذلك من الأوقات غير صالح وغير مناسب للزراعة إطلاقًا وهو ما حدث، وتسبب في ظهور الدرة بهذا الشكل غير الجيد».وأوضح النمشان إنَّ إدارة استاد الملك فهد الدولي استعجلت زراعة الملعب مضطرة، بعد أن أعلن عن موعد بطولة خليجي 22 الجارية حاليًا، وقال: «إعلان موعد خليجي 22، المصادف لشهر نوفمبر هو موعد الزراعة الشتوية للدرة، وبناء على ذلك قامت إدارة الملعب باستعجال زراعته في شهر سبتمبر غير المناسب للزراعة، حيث اعتدنا في ملعب الملك فهد الدولي على زراعته بنوفمبر، ومن ثم بدء لعب المباريات عليه مع حلول يناير حتى يوليو، نقيض ما هو معمول به الآن، ولذلك إدارة الملعب غير مُلامة في ذلك».وأكد كبير المهندسين بأن المسابقات المحلية والخارجية التي سيستضيفها الملعب خلال الموسم الحالي، ستكشف عن حالة أشد سوءًا من الأرضية الحالية، وواصل حديثه في هذا الصدد قائلاً: «بانتظارنا حالة سيئة لأرضية الملعب في قابل الشهور أكثر مما هي عليه الآن، والتي ستعتبر جيدة مقارنة بالفترة المقبلة، وذلك لتأثر الملعب بعدم زراعته في الوقت المحدد للزراعة الشتوية».*وأضاف: «العشب الحالي سيضعف نموّه وتصفرّ رؤوسه، حيث إن البذرة لا تُزرع في البرد القارص ولا الحر الشديد، نوفمبر هو الموعد المناسب للزراعة، والذي يصادف (الموسم) الذي يستبشر به المزارعون لمحاصيلهم، وأهل الأغنام والإبل لدخول موسم الأمطار وظهور العشب لمواشيهم وثمرة الكمأة».وبيَّن سلمان النمشان بأنَّ أرضية ملعب الملك فهد الدولي ذات طابع خاص تحتاج لأشعة الشمس طويلًا، موضحًا ذلك بالقول: «الجزءان الجنوبي والجنوبي الغربي للملعب من 15 أكتوبر لا تصلهما أشعة الشمس كما يجب بسبب السقف، وتظهر أرضيتهما بعيدتين عن الشكل المطلوب، فالأرضية تحتاج لأشعة الشمس المباشرة لأكثر من 7 ساعات، خاصة الجزء الجنوبي الغربي، والذي يقع بالجانب الأيمن للمنصة الرئيسة للمدرجات، وهو يكون عادة خاليًا من العشب بسبب قلة أشعة الشمس الواصلة إليه»، متابعًا: «الجزء الشمالي يقبع تحت أشعة الشمس مباشرة طوال النهار، والجزء الأوسط تصله الشمس لمدة أربع ساعات، المشكلة تكمن في الجزئين الجنوبي والجنوبي الغربي».وردَّ النمشان على استفسار «المدينة»، بشأن إمكانية استخدام الإضاءة الصناعية لتعويض أشعة الشمس في الجزء الذي لا تصله بالشكل المطلوب، قائلاً: «الإضاءة الصناعية تعوض فقط 70% مما تمنحه الشمس للأرضية والعشب، ونعمل على استخدامها في الملعب، ولكن لا يوجد ما يعوض أشعة الشمس، فسبحان الله على حكمته».وشدد النمشان مراقب المباريات والمفتش الدولي في الاتحاد الدولي لكرة القدم عضو لجنة الأمن والسلامة، بأن من حدد توقيت «خليجي 22»، ليس له معرفة بزراعة الملاعب الشتوية، ومن المفترض أن يستشير قبل تحديد البطولة، وقال: «كان من المفترض تأجيلها، ولكن يبدو أن بطولة أمم آسيا أجبرت المنظمين على اختيار الوقت الحالي».وأبان النمشان بأنه كان هناك اجتماع بين إدارة الملعب، وجامعة الملك سعود، والإدارة الفنية بالرئاسة العامة لرعاية الشباب، وشركات الصيانة، أظهر أنَّ الموعد المناسب والأفضل لأرضية الملعب الدولي، هو زراعته بداية نوفمبر والانتظار حتى 1 يناير لانطلاق المباريات عليه من جديد، بعد أن تكون متوقفة في مثل هذا الوقت (بداية من 1 نوفمبر وحتى مطلع السنة الجديدة).وأشار كبير المهندسين إلى أنه وبالإضافة إلى كون الزراعة الشتوية لم تأت في الشهر المحدد لها، جاء نهائي دوري أبطال آسيا بين الهلال وسيدني، ومن ثم بطولة الخليج التي أثرت على أرضية الملعب، وقال: «نهائي دوري الأبطال والبطولة الحالية سيزيدان أرضية الملعب سوءًا، لعدم جاهزيتها من الأساس، وخلال مباراة نهائي الأبطال بين الهلال وسيدني أمر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم إدارة الملعب برش الملعب بـ(عصارة النبات)، لظهور المسطح العشبي بالشكل المناسب، حيث ظهر شكل ولون العشب حينها مقبولاً نوعًا ما»، وتابع: «(عصارة النبات) التي صُنعت في السعودية ورُش بها الملعب، لا تؤثر أبدًا على جودة العشب أو الأرضية، فهي تمنح العشب إخضرارًا فقط، ولا تعطيه أي تأثير سلبي، ويجب على الرياضي متابع أو ناقد صحافي أو مسؤول ألا يلوم إدارة ملعب الملك فهد الدولي، إنما الظروف هي من فرضت هذا الوضع».
http://www.al-madina.com/node/569667
اللاعبين هم الي يعاني على ارضية الملعب وكانوا محتاجين للوقت لاجل اعادة التوازن والتركيز من جديد بعد مرحلة هبوط المستوى بسبب الانتقال من ملعب تصاعد ادائهم عليه الى ملعب جديد عليهم قدام منتخب يلعب مباراته الرابعه على الملعب وصار بمثابة المنتخب المستضيف بعد تجاوز مرحلة الانهيار ثم التعافي وتحسن الاداء مباراة ورى الثانية
بطولة اسيا في بدايتها يفترض تتعب منتخبات اليابان وكوريا واوزبكستان والاردن وايران وممكن الصين بسبب الاجواء الجليدية الي ينتقل منها اللاعبين باتجاه استراليا الي تكون اجوائها صيف ويحتاج اللاعبين لاعادة تاقلم على الاجواء الحاره سواء بوقت كافي او غذاء يناسب فصل الصيف وما اتوقع مبارياتهم الاولى تكون سهله عليهم
الاقرب لاجواء استراليا مو من حيث حرارة الصيف الا درجات حراره اعلى من الصفر لكن برضه تبقى صعبه وتحتاج وقت كافي لاجل يتجاوز اللاعبين فترة الارهاق وفقدان السوائل وانهيار اللياقه بسرعه بعمل اقلمه بشكل افضل وبوقت كافي يقترب من معسكر شهر للتأقلم على الاجواء الي تناسب اجواء الصيف
فعمان ثم الامارات ومن بعدها السعودية وقطر ثم الامارات ثم العراق وتبدى تصعب على الاردن وايران بسبب التضاريس الجبلية وانخفاظ درجات الحراره وتنخفظ الحرارة بشكل اكبر مع اجواء جليدية مع الصين واليابان وكوريا واوزبكستان
فتره التاقلم على الاجواء والملاعب يحتاجها اللاعبين او معناه انهيار لياقي وتبقى استراليا تغرد في البداية وتتهاوى منتخبات تعاني اكثر لحد دخول مرحلة التعافي مع الاجواء وعلى ارضيات الملاعب
صحيح المهاره واداء اللاعبين سبب لكن تبقى باقي الاسباب مؤثره وطالع نتايج المنتخبات على ارضها وبين جمهورها هي او الاندية يكون غالبا لها اثر مع المباراة الاولى او اليتيمة الا في حال كانت المنتخبات او الاندية ضعيفة من الاساس او بدت المنتخبات او الاندية الضيفة تدخل مرحلة التعافي ويتحسن ادائها من جديد وابحث عن اي بطولة وقس نتايج المنتخب او النادي ومحيطه الا في حال المنتخبات الي يحترف لاعبيها خارج ارضها ويرجعوا للعب وكانهم منتخبات ضيفه على اجوائهم وعلى ارضهم وبين جمهورهم
فيحتاج وقت كافي لان الي يشاهد من خلف الشاشه ما يعاني معاناة الي يلعب على الارض ويفقد توازنه وينهار ادائه او تنهار لياقته
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس