مشاركتكم هنا قد تغير الكثير ..

[،إستثنائي،]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



بدوون مقدمات ... ( لنستفيد من اراء بعض )

موضوع في قمه البساطه احببته لاخذ بعض الافكار والمقترحات منكم بين عنوانيين هما

1- الصدفه
2- التخطيط

في نظركم من السائد بينهما في الحياه .

ومن يقول الصدفه
اجمل من التخطيط فل يرينا من اي الجهات اجمل .؟
هل واقع عايشته وصارت لك صدفه جعلتك تغير مجرى حياتك ؟

وهل الصدفه مره واحده قد تتركك لاتخطط فيما بعد ؟

ومن يقول التخطيط

هل للتخطيط اثر في حياتك ؟ واوصلك لما تريد ؟

وهل هناك عواقب جعلت منك تهدم تخطيطك ؟ او تحسرت على ضياع الوقت ؟

اسأله كثيره اتمنى ان اراها في النقاش بينكم ..



دمتم بووود

استثنائي .

[سارة الوهيبي]

السلام عليكم..
موضوع حلو بس فيه لعي كثير وفلسفة احاول أوجز رأيي
الصدفة مربوطة بالحظ ،التخطيط مربوط بالاجتهاد والسعي،،، فيه جوانب حياتية الصدفة افضل فيها مثل الحب وفي جوانب اكيد التخطيط فيها افضل مثل العمل لان نتايجه اضمن واوضح بطبيعة الحال..واكيد للتخطيط اثر ونتائج ملموسة اكثر لان الصدفة مو مضمونة يمكن يحالفني الحظ والصدفة تكون خير لي وممكن العكس
وفي امور تحتاج1و2و3ما نخليها سايبة ولا للظروف والقدر لازم نبذل شوي جهد فيها وننظمها اذا فعلا كنا نريد النتائج اللي تبسطنا وترضينا..

[فتى كان هنا]

و ما هي الصدفة أهي فرصة سانحة أهي مواتات الظروف و الحال و نحو غاية هدف ما أم و أنها أمر جاء بلا حسبان و لا جهد و لا عطاء ليدفع بصاحبه إلى الأمام أو ليرفعه درجات على سلم المجتمع في تقديري و أن الصدفة وفق مفهومها العام محدودة و محصورة في بعض من الأمر فلا يمكن و مثالا أن يصبح الإنسان صدفة مثقفا أو طبيبا أو مهندسا و إنما يمكن أن يصبح غنيا جراء مال جاءه صدفة عطاء أعطيه و لم يكن ذلك العطاء في حسبانه برأي التخطيط مع مواتات الظروف و الحال ذلك أفضل الطرق الموصلة للأهداف و الطموحات فقد أحجم عن أمر ما جراء وضعي الحياتي و ظروفي العامة و قد أقبل على أمر ما جراء ذلك أيضا و من وجهة نظري التخطيط و البذل و العطاء هو ما يجب أن يكون عليه الإنسان و الصدفة متروكة للصدفة أن جاءت جاءت و أن لم تأتي فنحن في غنى عنها و عن انتظارها ... موضوع هادف شكرا لك .

[سلطنتي فخري]

التخطيط هو من سمات الناجحين
التخطيط شي ضرروري لنصل لمبتغانا وعندما تأتي الصدف تكمل الجهود والخطه أجمل شي ☺

[همس الأفكار]

لا شك أن كل شخص فينا سيفضل الصدفة بلا تخطيط!
ولكن كيف لك أن تضمن أن تأتيك هذه الصدفه!!

الله تعالى أمرنا أن نأخذ بالأسباب
ويقول لنا " ولاتقولنّ لشيء إني فاعلٌ ذلك غداً الا أن يشاء الله"
وهذا يدل على عدم التكاسل في تأجيل الاعمال
فالتخطيط أمر مهم ولكننا نفتقده كثيراً
لأننا نحب العيش بعشوائيه ونتتظر الفرص الجميله تأتينا في طبق من ذهب
لانحب ان نجتهد ونخطط وننظم الوقت

ولكن التخطيط أمر مهم
لأنك تستطيع أن تعرف نجاحاتك وتقارن نفسك بنفسك

شكراً لطرحك

[حبي خالص]

الصدفه قد يكون أثرها جميل خصوصا بالحب
ولكن بالامور الحياتيه الاخرى التخطيط هو الافضل
فهو مبني على دراسه ومعرفة الايجابيات والسلبيات
إذا هو طريق للنجاح بعد تفكير وتأني قبل بدء الامر

بُوركت أخي

[نسر البوادي]

من وجه نظري المتواضعه التخطيط هو الاهم ودراسه الشي بالتنأني
شكرا على طرحك الرائع اخي استثنائي

[اوتار الخيال]

ما يرجحه الكثيرون هو التخطيط
ولكن الختطيط ان باء بالفشل ربما يجرك للدمار ومنها امراض نفسيه
ناهيك عن الازمات الماليه

الصدفه
شي جميل بكل ما تحمله هذه الكلمه من معاني
ياتيك شي ربما حلمت به ام لا
وهيه عكس التخطيط ربما تشفيك من امراض وازمات ماليه

[،إستثنائي،]

السلام عليكم..
موضوع حلو بس فيه لعي كثير وفلسفة احاول أوجز رأيي
الصدفة مربوطة بالحظ ،التخطيط مربوط بالاجتهاد والسعي،،، فيه جوانب حياتية الصدفة افضل فيها مثل الحب وفي جوانب اكيد التخطيط فيها افضل مثل العمل لان نتايجه اضمن واوضح بطبيعة الحال..واكيد للتخطيط اثر ونتائج ملموسة اكثر لان الصدفة مو مضمونة يمكن يحالفني الحظ والصدفة تكون خير لي وممكن العكس
وفي امور تحتاج1و2و3ما نخليها سايبة ولا للظروف والقدر لازم نبذل شوي جهد فيها وننظمها اذا فعلا كنا نريد النتائج اللي تبسطنا وترضينا..

وعليكم السلام اختي شهد
شكرا لتواجدك
بالفعل ااصدفه مربوطه بالحظ في اغلب لاوقات. وايضا التخطيط بالجتهاد كما ذكرتي
كلام وراي ليس عليه غبار. امثله رائعه رأيتها منكي عن الصدف والتخطيط..

سلمت يمينك

[،إستثنائي،]

و ما هي الصدفة أهي فرصة سانحة أهي مواتات الظروف و الحال و نحو غاية هدف ما أم و أنها أمر جاء بلا حسبان و لا جهد و لا عطاء ليدفع بصاحبه إلى الأمام أو ليرفعه درجات على سلم المجتمع في تقديري و أن الصدفة وفق مفهومها العام محدودة و محصورة في بعض من الأمر فلا يمكن و مثالا أن يصبح الإنسان صدفة مثقفا أو طبيبا أو مهندسا و إنما يمكن أن يصبح غنيا جراء مال جاءه صدفة عطاء أعطيه و لم يكن ذلك العطاء في حسبانه برأي التخطيط مع مواتات الظروف و الحال ذلك أفضل الطرق الموصلة للأهداف و الطموحات فقد أحجم عن أمر ما جراء وضعي الحياتي و ظروفي العامة و قد أقبل على أمر ما جراء ذلك أيضا و من وجهة نظري التخطيط و البذل و العطاء هو ما يجب أن يكون عليه الإنسان و الصدفة متروكة للصدفة أن جاءت جاءت و أن لم تأتي فنحن في غنى عنها و عن انتظارها ... موضوع هادف شكرا لك .

جميل جدا اخي
لايمكة ان يصبح الانسان طبيب او مثقف بالصدفه. هذه امور تحدث من بعد التخطيط والتفكير.
وظروف الحياه تلعب دوور في الصدف ايضا في نظري.