مواعيدٌ من عَدَم

[ترانيم نجمة]

طابَت أحزانكِ أيتُّها الأشيَاءُ التي تُشرِقُ بينَ أصَابِعنا المُتداخِلة..
إذ يَفيضُ بحرُ الهُدوء الذي يتلوكِ حُجّة..
طابَت أحزانكِ أيتُّها الأشيَاءُ المسافِرَة تحتَ وطأَة قدماكِ المُجنّحة
أيّها الحلمُ الرابِض على مقرِبة
أيّها السيَاجُ المُجَاوِر
ويا أيتها الشرفات المثقلة بالأشواق والحنين..
إذ تُزاحِمُ زوبعةَ حضوركِ عندَ تَلابيبِ الأمس
وإذ تآتي بكِ..!
حَامِله معها موَاعِيدٌ من عَدَم،
بكِ تمسكُ قبضة واحِدَة من خَيَال..
تُحيلُ كلّ الأمكِنَة مَرَايَا من زُجاجٍ....
تَعكِسُنا..!

أختي الغالية أكليل الصمت
ا أجمل ما نثرت من بوح متفرد
ومفردات تحمل الكثير من المشاعر باحاسيس جسدها قلمك المتميز
حين تصارع النفس ذاتها لتصل لاجابة
شكرا لهكذا تميز ...اسعدك الرحمن

[همس الحروف99]

خـــاطره رائعـــه تسلم اناملك

[اكليل الصمت]

.
.


غاليتي / اكليل الصمت ..
تُرى كيف أحيكُ بِمغزلِ الكلمات أحرفٌ تليقُ بهكذا نص !!
أبدعتِ يا راقية !
أسعدكـ الرحمن ..

وتُرى كيفَ تُفكُّ أواصرَ اللغة على موائدٍ تَليقُ بهكذا حُضور..
يسبُقُني إليكِ إمتِنانٌ دِثَارَهُ الصدق..
تسبُقُني إليكِ تحايَا عِطرُها زهرَ البنفسج..

مساؤكِ/صباحكِ سعادة يا أُخيّة
حفظكِ المولى

[اكليل الصمت]

القديرة أكليل الصمت
لله درك ..
كم كنت تغزلين مناجل الصبر وكم من وجع يلفح الوجوه
كم كانت ومازالت لغتكِ رائقة ورائعة جعلتني اهذي معكِ بهذه الخريدة
نعم والله هي الدهشة في أفق الروعة ..
واللغة تهدر في مسامعنا بسلاسة
هنا إبحار في اللغة.. وعمقٌ في التراكيب.. وثقافة موسوعية منتقاة بدقة
نصٌ يحتاج لأكثر من مرور سأنيخ الركاب هنا..
شجاعةٌ أنت فوق كل السقوف والخطوط وتستحق كل التقدير والاحترام ..
عازفة ماهرة على الوتر
تقديري وكثير من الشكر
ماذا اقول وانا امام
هذا السلسبيل الجارف
من المشاعر الصادقة الرقيقة
وان كان هذا ليس غريبا عن قلب أكليل ..
الحمدلله على السلامه ..استاذتي .. نتعلم منكِ دائما

وما لنا غيرَ الصبر نَجلُدُ بهِ جسدُ الشَقاء،
وما لنا غيرَ الله يُسكِنُ أوجاعَنَا ويُمهّدُ لنا كلّ قدر..
كلّ موت..
وكلّ طقوسُ العثرات..
نمضي.. واليقينُ يداً بيد
نمضي.. ولازلنا نبتَسِم..
والقلب يعمُرُهُ القناعةَ والرضا..

أهلا بكَ أخي وأستاذي الكريم/ ممتنه لهذا الحضور والإطراء الألق
ممتنه لهذه التفاصيل المعانِقَة لشظايا بوح وما بين مفرداته..

دمتَ كما تحب وترجو..
تحايا عِطرها الزهر والبنفسج

[اكليل الصمت]

،




الله الله

خآطره جميله عزيزتي " اكليل الصمت " ..
كُل آلششكرْ عَ آلطرح
يعطيكِ آلله آلععآفيهً !
بنتظآر جديدككء .

وكل الشكر لتواجُدكِ المفعَم بالبهَاء..
لروحكِ تحايا أُغلّفُها بأزاهيرَ نديّة يا أنيقة

دمتِ بودّ

[اكليل الصمت]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اكليل الصمت ...عودا حميدا
ماذا عساه يكتب قلمي حين يقف امام هكذا نص
ما حيلته قلمي إلا الصمت والترنم بما نسجه سحر حرفك
حروف تستحق النجوم الخمس ***** بجداارة
تضـاف لمكتبة النصوص المميزة
ودي وخالص التقدير
أريج الرياحين

وفي القُربِ أنتِ.. يا أريج
أتعلمين..
تُؤثثين زوايا القلبِ بأزهى حُلّة
وإذ تعبرين..
يؤولُ الحرف في بهائهِ إلى فردوسٍ
تتكئ على ثَغرِهِ
أشهى بسمه..


ل عبقِ حضوركِ إكليلَ زهرٍ
دمتِ بودٍّ يا نقاء..
مساوكِ/صباحكِ سعاده

[اكليل الصمت]

غاليتي...
رائعه كلماتك التي عجزت حروفي ان تعبر عن مدى شكري لك
سلمت اناملك قمة في الذووق
دمت متألقه
مودتي

لتواجُدُكِ نورٌ.. ماكثٌ على أدراج الضَياء
وكلَّ قوَافلِ الإمتِنان.. تمضي.. حافيةٌ إليكِ


خالص التحايا لشخصكِ الكريم..
دمتِ في سعاده

[☆سمو الحرف☆]

سوف أحقن أوردتي بجرعة زائدة .من المورفين لعلي أنام إلى أمد طويل ومن ثم أموت ....
ليتها تصاب أصابعي بالعطل ...
سحقا للكتابة كم هي مؤلمة !!
وتبا لتلك الطيور الجارحة التي تأتي من الماضي لتعلن مجددا وخزها لمشاعرنا . ..

اكليل آن لي بأن أعترف بأني أجد حرفك يقطفني من الواقع لأرحل هناك في عالم حرفك ليجعلني معلق ما بين أرض وسماء ...
لا شيء يفوق حرفك
ياسمينة لقلبك

[اكليل الصمت]

أُبعثِرُ النَظَر..
كُنتُ أصطّادَكِ فيمَا يُشبِهُ الهَمسَ وسْطَ ساعةُ العُتمَة
كُنتُ أزرَعُكِ بشيءٍ من حَذَر..
لم تَكُن مدائني صَمّاء لأكشِفَ لهَا عن ساقٍ
وأَدَعُوها إلى سفَرٍ بعيد



الله الله الله

غاليتي اكليل

لنبرة حرفكِ صدى جميل تعجز الكلمات وصفه

لله دركِ أعدتُ القراءه مرات ومرات

تقبلي بقايا حبري

أهلا بكِ عزيزتي/ تواجدكِ هُنا في أبهى تألقه وأناقته
لكِ مني كلّ الحب والود

[اكليل الصمت]

نص مليئ بالشيء وضده كالتحول لاشلاء قد يكون بقاء
لا يمشي ولا يقف رغم سطوع شمسه كظلام في رابعة الظلام
نسق بوح يجذب القاريء اخذ من المعاني السابق والقادم

مدهش هذا النص بكل ماتعنيه الكلمة
ازلتي الصعاب في هندسة المفردات وأملكتي المعنى روعة
دمتي بخير تقديري

أجسادٌ مَليئةٌ بالتناقُضات نحنُ.. نتقلّب ما بينَ مدٍّ وجزر،
ك روائحٌ تنفُثُها سيجارَةِ الأمس نتشبثُ على جدران الروح.. حدّ التعتق
كالراعي وأسطورته الشخصية.. كالراعي وكنزه المخبوء في رقعةٍ ما ..
نحملُ ما تبقّى لنا من ضوء خافت..
قاطعينَ صحراءَ أجسادنا..


تحايا إجلالٍ أزفّها لشخصكَ الكريم..
دمتَ كما توّد وترجو