أُبعثِرُ النَظَر..
كُنتُ أصطّادَكِ فيمَا يُشبِهُ الهَمسَ وسْطَ ساعةُ العُتمَة
كُنتُ أزرَعُكِ بشيءٍ من حَذَر..
لم تَكُن مدائني صَمّاء لأكشِفَ لهَا عن ساقٍ
وأَدَعُوها إلى سفَرٍ بعيد
الله الله الله
غاليتي اكليل
لنبرة حرفكِ صدى جميل تعجز الكلمات وصفه
لله دركِ أعدتُ القراءه مرات ومرات
تقبلي بقايا حبري