حمد العريمي استاذي الكريم
بتلك المعايير التي ذكرتها وضعت الحروف على نصابها
وأستطت أن تبرهن للرجل المطلق أن المرأة لا ترفضة لذاتة ولا لرجولتة
ولا لعيب ألم به إنما تلك الظروف المحيطة كانت كفيلة أن تجعل من المرأة
تتقهقر خطواتها مخافة الحياة المقبلة في ظل يوم أقتم أربد ..
كانت كلماتك الحلقة المفقودة التي نبحت عنها في حوارنا هذا استاذي الكريم
هـدوء يا سـاده
"لكل غائب عوده ولكن حينها لن نكو ن لهم "
"تذوقنا من الخيبات ما يكفي فأصبحت الأشياء تغادرنا دون أن نلوح لها بالوداع"" أصعب اللحظات تلك التي تعزم بها على أتخاذ قرار يؤلمك ولكنه صائب"
قطف من البيلسان لأرواحكم الطاهره يا رفاق
::::رحمك الله يا أبي::::
....................