ابن الصيقل:
دمشق داري فمُذْ فارقتُ ربوتَها** لم يبرح الدمع من عينيَّ مسكوبا
كأنها يوسفٌ في الحسن إذ خلقت**لفظاً ومعنى وعندي حزْنُ يعقوبا
ابن الصيقل:
دمشق داري فمُذْ فارقتُ ربوتَها** لم يبرح الدمع من عينيَّ مسكوبا
كأنها يوسفٌ في الحسن إذ خلقت**لفظاً ومعنى وعندي حزْنُ يعقوبا
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا