كم هو مؤسف أن نرى أزمات وحروب عربية عربية
بالنسبة لي كإنسان قبل كوني شاعرًا.. هذا الخضم المتلاطم جعلني أُسخّر كل ما أوتيت من أدوات لتقديم منطق السلام والتآخي على منطق الحرب والتشرذم الطائفي وذلك في قوالب شعرية وضعتها مؤخرًا بين يدي المتلقي الكريم.
بطبيعة الحال فالإنسان لا بدّ أن يتأثر بما يدور حوله من أحوال مختلفه وعلى العموم فالمتغيرات التي تحدث حولنا تلهب المشاعر وتخلق للشاعر خصوصا مجالا واسعا ليقول ما يحسه ويشعر به في صيغة شعرية مصوبة للأحداث .