بين القصيدة والمرأة خيط رفيع .. القصيدة استفادت من المرأة منذ القصيدة الجاهلية مرورًا بالشعر الأموي (الغزل العذري/الغزل الحسي) حتى الشعر الحديث والشعريات العالمية والكونية.
هل قراءة المرأة لقصيدة ممتعة، أو الاستماع لأمسية باذخة تعتبر استفادة عكسية للمرأة من القصيدة؟ وكيف تفسر هذا التجاور والتحاور الغريب والغني في آنٍ معًا؟