تاهت أبجديات اللغة أن تسطر لك أجل الكلمات فقد تخوننا العبارات وتبقى قليلة لتعبر عن الحزن الكبير الذي في داخلنا عندما تدق لحظة الرحيل لشخص يحتل مكانة في قلوبنا فقد كنت الأمل الذي يهدهد لحظات وأزمات العمل ويطرد شجون الأسى فقد كنت المعطاءة المتوقدة والمتفانية والكل يشهد بعملك وإنجازك ... فالحزن لا يجدي.. ولكن سيظل دربنا معموراً بالدعاء دائما ولا أملك إلا أن أقول
أستودعك الله الذي لا تضيع ودائعه🌹
الأستاذة /مريم العريمية
المعلمة الأولى
بمدرسة الشراع للتعليم الأساسي ح 1




رد مع اقتباس