الدين لم يكن يوما من تاريخ نزول الوحى على سيدنا
محمد بان يجبر او يكره احدا على الدين وما جاء في
حديث الضابط ليس فيه ما يحط من قدر المرأة او قيمتها
او حتى يدعوا للسفور كما تغنى البعض وكما اوضح القعقاع
بأنه موجود من قبل ان يصرح الضابط اى معمول به فمن تريد
الا ترتدى الحجاب فهناك من يحاسبها ان لم يرجعها قوامها فرب
العزت تكفل بالحساب فمن نحن حتى نتحدث عن المرأة وكأننا
ننصب انفسنا اوصياء على الأمة نعم علينا التذكير واظهار الخطاء
وطرح الحلول والمعالجات لكن نجمح ونشطح هذا يسيئ لنا لذلك
من يريد بان يتحاور يتطرق لما يطرح دون ان يمس بشخص الطارح
او المناقش فهذا يعيب ادبيات الحوار ومنهجيته