اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اقول الحق مشاهدة المشاركة
نعم هذا هو الواقع،،والضحية هي البنت والولد فى مجتمعاتنا ما ينعاب،،مع ان الدين الحنيف. يساوي فى الثواب والعقاب بالمثل للجنسين،،لكن فى المجتمعات يكون الرجل او الذكر معفي عنه وأحيانا يسمي بأسماء ،،مستورده ،كاجنتل،،او غيرها من الآل سماء التي تعطي الرجل الحق بممارسة أساليبه الشيطانية. بالوقوع الفتيات.
المراهقات. او غيرهن. من ذوي الااعاقات لليست البدنيه. بل الااخلاقيه. بل احيانا الاعاقات الأسرية. التي.
تخلو من العواطف. والأسر التي تهوي بها عواصف المنازعات والمشاكل بين الأهل والزوجين،،،فتبدأ البنت
بالبحث عمن يهتم بها ويملئ الجانب العاطفي لديها،،حيث ان اكثر الأسر تعيش وكأنهم فى معسكر للجيش.
لاا توجد عواطف. ولاا مسايره. ولا حب. الصح صح ولاا تشكر عليه ،،،والغلط غلط،وتعاقب عليه،،،بدون اى رحمه ولاا تفاهم.
ففى هذه الأسر ،،،تزيد نسب الجانحات،،من الفتيات وأحيانا نساء متزوجات. وبالأخير جميع الرجال يصبحوا ذئاب ،،لأنهم لم يقدروا المرأه ولم يحسنوا اليها،وكانت هى الضحية. ضحية الابتزاز وضحية العنف.
سلم الله بناتنا وبنات المسلمين من كل سوء،،،،
طرح قيييم. جداً. 10/10
ولكن
لماذا
يقع اللون دائما على الفتاة
وماذا عن الذئاب البشرية

الا يوجد من يحاكمهم ؟؟!!*
المشكلة ان الفتاة دائما تفكيرها عاطفي و تجري وراء عاطفتها قبل ان تفكر بعقلها و هذا دليل على سذاجة بعض الفتيات اللي يحتاجون الى تثقيف اكثر حول هذه الامور و لا نستطيع التعميم على كل الفتيات في هذا الامر فالبعض يفكر بعقله قبل عاطفته لما له من تلقية دينية و تربية صحيحة و ارشاد صحيح فالفتاة عندما تفعل ذلك فهذا يعني ضعف ايمانها و عدم تمسكها بربها فالمرء يثق بربه قبل اي شخص اخر و يجب على العائلات و الاسر توجيه الفتاة و تعليمها ان هذا لا فائدة منه و اعطائها اهتمام كامل و عدم اشعارها بالفراغ العاطفي و تستغل وقتها على اكمل و احسن وجه و عدم اعطائها الحرية الكاملة في جميع
امورها بل وضع رقابة معينة بحدود و عدم الضغط عليها و عدم التدخل في
خصوصياتها دائما اما بالنسبة لتكرار القصة فانها تظن ان الذي يرافقها يختلف عن الجميع فالحب اعمى فلا ترى طريقها و يظل الفتى يقودها الى الهلاك و هي لا تعي ذلك و دائما تكرر ان هذا غير هذا يحبني مستحيل يخونني اهو واعدني و ما فائدة الوعد ان كان هذا الحب كله كاذبا و لا يريد الفتى الا تلطيخ شرفها لانها جرت وراء كلامه و سحرت بعباراته فهذا شيء لا فائدة منه و يجب ان تعي الاسر ذلك