مسألة ان تقام مواقف مستقله تستهلك مساحات هم في حاجه لها لاقامة مرافق عامه الافضل ان يكون فيه دمج بين الاسواق والمكاتب الخاصه بالشركات والشقق السكنيه حتى يخففوا على الطرق الزحام

فمثلا بدال الوقوف في مساحات فيه حاجه لها لاقامة مساكن الافضل ان تكون المواقف اسفل الابراج وينعمل حساب موقفين او اربعه لكل شقه بحسب اعمار سكان الشقه وعدد السيارات الي يملكوها وفي الغالب سكان الشقق يكونوا من محدودي الدخل والي يبدون في العمل واسرهم عددها قليل او عزاب او اجانب

فلو مثلا قلنا 4 الاف قطعه تكون مخصصه للادوار المتعدده يفترض يكون التفكير في بناء ادوار تبدى من 40 دور على سبيل المثال لكن مو جميعها تبنى شقق سكنيه انما مثلا 4 ادوار او اكثر تكون مواقف اربع ادوار او اكثر تكون عباره عن محلات تجاريه اربع ادوار او اكثر تكون مكاتب اربع ادوار او اكثر تكون فنادق او شقق للايجار اليومي والباقي تكون شقق سكنيه لاجل استغلال المساحات بشكل افضل حتى لو تخصصت عماير للفنادق مثلا او للشقق السكنيه او للمكاتب او حتى المواقف الاضافيه لان في الغالب يكون كل سايق عنده سيارتين او اكثر سياره حق الدوام وسياره حق الاسره بالاضافه لسيارات الاولاد والنساء الي تقود سياراتها للعمل فبدال ما تنحط مواقف تستهلك مساحات هم في حاجه لها يكون فيه دمج مع المباني لاجل تخفف رص السيارات على الارصفه الي بدورها تسبب زحام اضافي وتضييق للطرق

بالنسبه للبلديات والمستشفيات في حال عدم توفر اراضي بمساحات كبيره تناسب التوسع المستقبلي ولابد من البناء على مساحات صغيره فالافضل بالمثل دمج المواقف مع البنيان وبناء ادوار متعدده اما مسألة ان يتم بنيان ادوار على النمط السابق 8 ادوار فيفترض ان تم تجاوزها لان اثببت انها تستهلك الاراضي وراح تسبب في التضييق بشكل اكبر

فلو خصصت مثلا 10 الاف قطعه للسكان الراغبين في بناء الفلل والادوار وتم ازالة مباني 8 ادوار واستبدالها بارتفاعات 40 دور او تم استحداث مساحات جديده تناسب المستاجرين من الموظفين الجدد والعماله الاجنبيه ودمجهم في نفس المساحات سواء اعمال في نفس العمائر للمحلات التجاريه والسكن لاجل التخلص من مشاكل المواصلات وعمل وسائل مواصلات عامه تعوض النقل لاجل الاتجاه لاي موقع سواء مطار او اسواق او اماكن عمل للموظفين في الشركات والمؤسسات الحكوميه او اماكن الترفيه او الدراسه للطلاب

باقي المساحات لو عمل فيها حدائق عامه او خاصه بالاحياء ومراكز صحيه او حتى الدمج ما بين المراكز الصحيه والمباني لان البنيان ممكن يستفاد منه سواء بالدمج او التوزيع بما فيها حتى المصليات لكن مع توفير مواقف كافيه للسكان ومرتاديها سواء بشكل فوضوي او تخصيص مواقف خاصه لكل دور او شقه او محل او خدمه عامه وهي كذا او كذا تعطي نفس الدور وهي الحاجه لتوفير بنيان يعطي نفس الغرض

الجامعات الحاليه ممكن انها تتعدد في الادوار لاستيعاب اعداد اكبر او تستغل مساحات جديده بتعدد الادوار لان وضع مسقط واضح انه متجه لتعدد الادوار بسبب تناقص المساحات المحصوره بين الجبال والبحر ومجاري الاوديه ونفوق المساحات الزراعيه والصناعيه لو بقى التوسع مع توزيع اراضي الفلل الخاصه بالموظفين القدامى ورجال الاعمال بينما الشقق الصغيره سواء زي ما قلت مع مساحه بين 150 الى 180 متر مربع والباقي سلالم ومصاعد واسياب ومساحات جانبيه لاجل التهويه حتى لو تم دمج اكثر من قطعه او عمل بلكات لعمائر متجاوره يكون بينها مساحات فتكون مناسبه للاسر الصغيره والمستاجرين اما التملك للسكن مع الاسر الكبيره الافضل في حال الرغبه في البيع ان يكون فيه توفير مساحات كبيره تراوح بين 500 الى 1000 متر مع عمل دور او دورين مدمجه في نفس العماره مع توفير مصاعد وسلالم تكون ابراج ادوار او فلل سكنيه مدمجه تكون مناسبه للتملك لمحدودي الدخل القدامى والي يكون عندهم اعداد كبيره من افراد الاسره الي يحتاجوا لاعداد غرف اضافيه ومساحات ضيافه وترفيه حتى لو تم دمج حدائق ضمن المباني او مسابح او اي خدمه يحتاجها السكان خلال العشرين سنه الجايه فما يتم الاهتمام بالشقق وكان كل السكان ماراح يحتاجوا الا لشقق سكنيه بينما المعروف مع عدم تحديد النسل ان فيه تنقل من الشقق الى الادوار ثم الى الفلل كلما زاد عدد افراد الاسره وتحسن الدخل بالاضافه للحاجه لمختلف الخدمات كلما نمى عدد السكان