امكن الي يميز هذه الفصل يميل للواقعية البحتة
من حيث الانتظار وتقصي المعلومة من صاحبة المحل مع شراء العطور الى ذالك،،
لكن اللحظة الاخيرة كانت مختلفة وهذا يمكن يعكس مقولة الحب اعمى
لا نزال متابعين لهذه الرواية الجميلة و شيقة...
في عالم الحب لا توجد واقعيه
وفي عالم الحب لايمكن توقا تصرفات العاشقين
ومثل ما قلت الحب اعمى ويقوده الجنون
الف شكر لك استاذ وريث ع متابعتك وتعليقك الي اسعدني
بارك الله فيك