كان بإمكانهم التجهز للعيد من قبل وراتب ذلك العيد لا يصرفوه ويعتبروه كراتب اي شهر
وهم جمبعهم عارفين ان ايتأخر الراتب هالشهر
والاغلبيه مرتبين امور العيد قبل بشهر او شهرين عن رمضان
فالصرف الزايد للراتب عن رؤيته لامور لا مبرر لها هي التي ادت الى ذلك وادت ان الحين ما قادرين يشتريوا اغراض المدرسه
لان شي ناس من يشوفوا معهم زياده فلوس يصرفوهن ف الي محتاجينه والي ما محتاجينه