شهر مأساوي يذهب بـ 11 موظفا عُمانيا إلى المجهول

[تبريد2]

مع احترامي للموظفين فلو في راسهم انتاجيه كان على الاقل قدروا على حل مشكلة رواتبهم فالمصنع انتاجي ويحتاج لجهود اكبر من رواتبهم لكن البعض يشوف الوظيفه بقره حلوب برغم ان المصنع خسران مليون ريال وهذا يعني ان معدل الخسارة الشهرية خلال 10 سنوات هي 8333 ريال لو قسمت على 11 موظف يطلع معدل الخساره 757 ريال فأي التزامات واي خرابيط يفترض كان المستفيد من تكاليف التشغيل المهدره ناس معاقه او كبار سن من منسوبي الضمان الاجتماعي ثم وينهم خلال الفتره الي المصنع فيها تتراكم خسارته وباقي الانشطه المماثله تتقفل في البحث عن بدائل
فمن زاوية الافضل تغريمهم هم والمسؤلين عن شراء المصنع تكاليف تعادل كلفة الخساره و مبالغ توازي الارباح المقدره يتوزعوها جميع ويسددوها على مدار 10 سنوات قادمه بالاضافة لغرامة توازي الكلفه الاضافية حق الاعمال الغير مباشره والي يفترض لو تم التطوير وكان عندهم نشاط ايجابي وارباح يكون تم فتح وظائف جديده لعدد من العاطلين عن العمل بشكل غير مباشر خارج المصنع وفي السوق من موزعين وبائعين وموظفي مستودعات وهذول همهم محدود بالتزاماتهم واستلامهم لرواتبهم
ومن زاويه يفترض اعادة جدوله لالتزاماتهم اذا كان عندهم ديون وتسجيلهم في الضمان الجماعي ويستريحون من الوظائف فمثلهم مثل المعاقين و المقعدين من كبار السن لان خلال افتره السابقه عايشين في بيئه فاشله انتاجيا حتى صاروا اتكاليين ومن مصلحة اي مصنع او نشاط انه يستفيد منهم في حاجه وحده وهي الخبره العريضه في تجارب الفشل خاصه مع محاولاتهم البائسه 10 سنين لاجل تجاوز الخسارات المتراكمه
ومن زاويه يحتاج لتكريمهم كأسوء 11 موظف على مستوى الوزارة والسلطنه بشكل عام وادراجهم ضمن موسوعة جينس للارقام القياسيه
بالنسبه للوظائف فهذي نتايج القرارات الخاطئه فمصنع منتج يفترض انتاجيته وارباحه تتجاوز تكاليف تشغيله بما فيها رواتب الموظفين ولو فيه ايجابيه فهي النتايج الي خارج المصنع من تنشيط استثمارات خاصه ومحلات تجاريه يتم الصرف عليها من رواتب الموظفين وهذي تتحقق من خلال دعم الضمان الاجتماعي و دعم مشاريع الاسر المنتجه والموظفين الي شغالين في المصنع ظالمين لانفسهم ومظلومين خاصه انهم يعملوا في مصنع ايل للزوال وانتاجيته قابله للتوقف بشكل اجباري ومن وجهة نظري انهم يتحملوا نسبة الخطا 100% هم ومن قام بشراء مصنع منتهي الصلاحية

[تبريد2]

السلام عليكم..
أولا صاحب المقال بالغ في العنوان كثيرا فكلمة( شهرمأساوي) فاجعة , ولا أرى شخصيا في هذا الأمر من ذاك العنوان في شيء, ودعوني أضرب لكم مثال بسيط جدا فربما من خلاله نقتنع سويا بأن صاحب المقال بالغ وكذلك بالنسبة للإخوة الذين كانوا يعملون في الشركة المذكورة والمملوكة لإحدى الوزارات , الجندي في الجيش السلطاني العماني كان يستلم حوالي 500ريال وبعد أن احيل للتقاعد صار راتبه 250 أو نقول 300 ريال
السؤال : من يتحمل كذلك ماعليه من والى من مصاريف وغيرها وديون وتراكم الهم والمحن ؟؟؟؟
وبالنسبة لهؤلاء الأشخاص المذكورين وجملتهم 11 رجل فقط فقد عين لكل واحد منهم راتب ب 500 ريال كبداية وهذا في نظري جيد جدا هذا إن كان فهمي صحيح من المقال, ولا أقول بأن هؤلاء الإخوة لايستاهلون بالعكس فهم خدموا في تلك الشركة سنين ولكن لننظر ونقارن بينهم وبين الجندي الذي كدح ولاقى الويل من الحياة العسكرية وخرج يأن ويبكي , أما الإخوة فهناك الطريق مازال مفتوح لهم وعسى أن تتخذ الوزارة عن قريب حل يرضي إخواننا.
تقديري

مع احترامي الشديد لك الا انك جانبت الصواب فموظف باقي عنده قدره على العطاء وما اخذ الفتره الكافية للوفاء بالتزامه وبين موظف اخذ فترة طويله بالشكل الي يعطية القدره على تصحيح اوضاعه وتهيئة نفسه لما بعد التقاعد
فمن زاوية الموظفين الاحداعش تم اقحامهم في مشروع فاشل وكثر خيرهم ان 10 سنين وهم صابرين على الضغوط النفسيه مع مكائن تم وعدهم بتغييرها ومثلك عارف ان صاحب النشاط التجاري هو القادر على انجاح النشاط والقادره على اجباره على الفشل ولا تقول جهد موظفين دام العمل يعتمد على المكائن فهم مظلومين بنسبة 100% وما يختلف عليها اثنين والشاهد موجود في الخبر بمعنى اجبار على الفشل مقابل صبر طويل ومحاولة حثيثه على انجاح المشروع من الموظفين
ومن زاويه فالموظف الي يعمل لمدة 10 سنوات من الصعب عليه انه يحصل على الي حصل عليه موظف يعمل لمدة 30 عام وزد عليه انهم مروا بمرحله صعبه مع ارتفاع الاسعار بالشكل الي يخلي 500 ريال تعادل 100 ريال او اقل قياس بالفتره السابقه لو قارنت متقاعد امضى 30 عام واكثر مع موظف جديد عانى الامرين لاجل البقاء
وهي حالة من ثنتين اما تحمل رواتبهم وتوفير عمل لهم من وزارة التجاره والصناعة وبشكل يضمن لهم صعود رواتبهم ويضمن ترقياتهم وبعدها اذا حل تقاعدهم فحالهم من حال غيرهم
او توفير وظيفه بديله لهم في اي نشاط صناعي يناسب عملهم مع ضمان ارتفاع رواتبهم لان مثل هذول عمله نادره برغم كل الضغوط النفسيه والمعنويه الي واجهوها مع مشروع يدرون انه ايل للفشل ويكافحوا من اجل نجاحه ومافيه مجال للنجاح مع الات حتى الوزارات الحكوميه نفسها ما قدرت تستحملها فما بالك بموظف صابر على مر السنين ويكون هذا جزائه فصل من العمل وحرمان من الرواتب الي يفترض تكون حق من حقوقه لان الذنب مو ذنبه وتوفير وظيفه بديله تكون برواتب اعلى ومو اقل فبئس العمل ان يكون مكافئة الصبر والتضحيه فصل وتنصل من المتسبب في تعبهم النفسي على مر السنين والنتيجه ولا شي وحط حالك محل ناس مكافحين رغم التحديات ثم النتيجه ولا شي بعكس الموظف الي ضامن تصاعد راتبه وعارف ان مصيره التقاعد فشتان بين المثالين

[أفتخر عمانيه]

كلامك صحيح اخوي تبريد
هذا اللي جالسه اقوله
المتقاعد ظرفه غير هو يعلم بتقاعدة على حسب سنه لتقاعد وعامل حسابه
واذا متقاعد مبكر هو أعلم بظروفه ومرتب لذلك
أما حالة هؤلاء الموظفين غير

تحياتي لك

[تبريد2]

كلامك صحيح اخوي تبريد
هذا اللي جالسه اقوله
المتقاعد ظرفه غير هو يعلم بتقاعدة على حسب سنه لتقاعد وعامل حسابه
واذا متقاعد مبكر هو أعلم بظروفه ومرتب لذلك
أما حالة هؤلاء الموظفين غير

تحياتي لك

اغلب المتقاعدين يكون بعض او كل ابنائهم صاروا موظفين وتكون متراجعه مصاريفهم وفوق كذا يكونوا داخلين مرحلة التقشف قياس باللي اكتسبوه من خبره في الشراء وتراجع لمداخيلهم لكن برضه ما يعني ان جزء من كلامه خطا فمثلما مر الكل بمرحلة تصاعد الاسعار بالمثل المتقاعدين يعانوا الامرين من تصاعد الاسعار ويكونوا عرضه للضغوط النفسيه والا لو مرتاحين مع رواتبهم الضعيفه ماكان تتعالى صراخاتهم من ضعف رواتبهم التقاعديه فما يعني ان حصلوا على مبالغ في فترات سابقه فيها الاسعار متدنيه ان ارصدتهم مليانه البنوك او ان مبانيهم وسياراتهم السابقه باقي على حالها وكاله فهي حالها حال اعمارهم عرضه للتقادم وبعد التعب يفترض يكونوا مرتاحين نفسيا بعد طول العناء لكن ماهم احسن حال من غيرهم يفترض يكونوا وبنسبه 100% مديونين من البنوك او غيرها لان الرواتب الاخيره في فترة عملهم طارت وطارت قبلها ارصدتهم ورواتب التقاعد الضعيفه يفترض ما توفي بالتزاماتهم حتى لو كانوا متقشفين فتقشف مع سعر 1 ريال للمنتج يختلف عن تقشف مع سعر 10 ريال للمنتج حتى لو حاول المتقشف واجهد حاله انه يحصل عليه بسعر 9.5 او 9 ريال الا ان نفاذ الارصده وارتفاع الديون يستنزف المبالغ الصغيره الي يحصلون عليها
فمن زاويه ماهم قادرين على العمل مثل الشباب الي يكون عنده قدره على العمل من اجل رفع راتبه انما المتوفر قدامهم ديون ورواتب ضعيفه واسعار غاليه
ومن زاويه حتى لو حاولوا يلاقوا فرص وظيفيه للعمل فمنافسيهم من العاطلين عن العمل والاجانب يضيقوا عليهم الخناق ومن الي راح يفضل متقاعد يريد تحسين وضعه مقابل عاطل او اجنبي تكون انتاجيته اكبر
ومن زاويه لو حصلوا على عمل فعادة يكونوا داخلين مرحلة الاصابه بامراض الضغط والسكر والجلطات والروماتزم وغيرها من الامراض الي تضيق عليهم الخناق اكثر
فكبار السن مالهم الا قول يعيبوا الشيب وهو وقارو فيلاقونها من وين والا من وين وصعب الاحساس فيهم الا لما يتم تجربه الي مجربينه واصعب على اي انسان فيهم ان بعد كبريائه في شبابه واعتزازه في ذاته انه يشكي الي يعانيه صعب صعب حتى لو ماتم سماع صوت التشكي الا من النوادر وحتى لو حاولوا اخفاء ملامح المعاناة الي تحرق الثواني من عمرهم الباقي فواقعهم افضع والشواهد ضغوط وتقشف لكن هيهات على من في عمر الزهور انه يفهمهم حتى لو حاول تفهمهم في دقايق ثم ينساهم

[أفتخر عمانيه]

زين اخوي تبريد يشوف ويقرأ هذا الكلام المسؤلين ويعرفوا بمعانات المتقاعدين اللذين لم يشملهم تعديل الرواتب ولم يعدل لهم لحد الآن

وهم أساس بناء الاوطان وعانوا الكثير برواتبهم القليلة

الله المستعان