لعلهـــا لـــم ترغمـــــــــــــــك علــى البقـــــــــــــــاء
إلا لحاجتهـــــــــــــــا إليــــــــــــــــــك
ولأنهـــــــــــــا وجـــدت فيــــــــــــك ما كانـــت تبحـــث عنـــــــــــــه
فــرفقـــــــــــــــــا بهـــا سيــــــــــــــــــــــدي


ودي وتقـــــــــــــــــــديري