للإسف هذا هو الواقع وأغلب الحروب الحاصله الأن يراد منها أما التطويل لأطول مده أو إبقاء الظلم علي الأخرين كحقد طائفي أو حاكم ظالم مضطهد لفئه معينه من شعبه.
الشعوب لو وجدت العدل والمساواه والحقوق الإنسانيه لما ثارت علي الظلم ، فهل الشعوب العربية لو وجدت شيئا من العدل والأنصاف هل قامت وثارت علي الظلم ،
طبعا مع أختلافى إلا أنه الواقع للأسف.
البشر هم البشر عندما يجدون العدل والمساواه والتسامح لا يمكن أن يثورو علي أوطانه ولكن عندما يظهر الظلم والأضطهاد والفساد والقتل علي الهويه وإستهداف طائفه أو فئه ، سيسعى للدفاع وإحقاق الحق وإزالة الظلم .
وتبقى وجهات نظر ،
ستبقى أن كل هذه الثورات المسببه لهذه الحروب الحاصله هى واقعت ظلم وإضطهاد وإهانه الأنسان ، عندما أقدمت ضابطة شرطه بإستخدام أداه القانون لظلم إنسان بدل أن تكون أداه لحمايه الأنسان ،
ولا داعي لذكر الحادثه فالكل يعرفها .
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
هنا يوقع الخطا على اللي يشوف الخطا واقع ويسلم للحاكم او المسؤل وكانه رب يعبد فهو موظف يقوم بعمله ويقتات حاله حال غيره من الناس لكن وظيفه اكبر يكون مسؤل فيها عن ادارة الوزارة او عدد من الوزارات
فإذا الموظف يشوف الخطا قدام عينه وتحت مسؤليته وما يحرك ساكن وكأنه بلكه جالسه على كرسي فوش فايدته في الحياة إذا يرى الظلم على الي تحت ادارته ويسكت بحجة ان الموظف الي اعلى منه يقول انا ربكم الاعلى هيا اصمتوا او انتظروا مني الهبات والموظفين الصغار والشعوب يركعون له ويسجدون
فشوف هنا مثال من اليمن مع ناس ساكنه في بيوت طين
وشوف هنا في اليمن نفسه ناس ساكنه في بيوت حجر
وشوف هنا بيوت مختلطه طين وبلك
وهنا بيوت قديمه
وهنا بيوت اكثر حداثه
فهنا يبدى السؤال وش دخل ام المعتقد والعاطفه والواسطه والقرابه وكل تفكير خرابه في توزيع الثروه والمواطنه
تقول مايشتهوش يشتغلوش فخلوش يروحوش يعيشوش بحياتهم الخاصه إذا ما تعرف تدير البلد من اول تجمع سكاني لاخره
اما تريد تمسك بلد بالكامل وتكون رئيس وزارات تخدم بلد كامل وتعطي هذا وتمنع هذا وكأنها صدقات فلا ابوها رئاسه ولا ملك اذا بتركز على اغناء ناس وتعيش ناس على الفقر من المهد للحد
فكلام الجهاد والاسطوانات المشروخه وان ابن هذا البلد عدوي وابن هذا البلد صديقي وهم ابناء بلد واحد سواء من الحاكم على البلد او غيره من الحكام فمن انتم مثلما قال القذافي الجربوع من انتم من انتم
ياشيخ والله لو هي لعبة بلايستشين ان يمديهم طفشوا من اللعب
واساسا لو عند المتحاربين على الارض ذره من العقل كان قالوا لقادتهم روحوا انتم ورؤساكم تحاربوا واحنا هنا جالسين وكلها رزة لحلبة مصارعه يدخل فيها الحوثي وعفاش وحكام دول التحالف يتضاربون حتى يتعبون ثم اذا تعبوا الشعوب تصفق وتقول للفايز والمهزوم هيا انقلعوا ولا عاد نشوفكم الا اذا زعلتوا على بعض قدامكم الحلبه تضاربوا حتى تشبعون
فحكام مجانين وجنود اجن وشعوب مضيعين الطاسه مع الخيل يا شقرى ان قال لهم احد هيا هبو قاموا يتراكضون وكانهم عبيد له فما صارت دول هذي صارت مزارع تقاد فيها المواشي لحتفها متى ما حب الراعي يجزرها لابوهم من راعين ولا ابوهم من غنم
ومن قالك ان في الوجود شي اسمه عدل فهذي خرافه تم اختلاقها وعندك نظام المدينه والقريه في كل بلد وهنا صوره توضح
هل يتم مثلا توفير كل التخصصات والدعم الكبير للقرى والمدن تكون معتمده على حالها او ان الدعم الاكبر للمدن على حساب اهمال القرى والتنقيط لها وكأنها ماهي في الخارطه
فهل حلت جميع المشاكل في القرى مثلا وصار حالها حال المدن او لا هذي قريه تابعه للصومال واذا تم اعتماد مشروع لتوباقوا بعدما تتنتهي البلد بيكون للقرية نصيب
فهنا مثلا جوله في واحد من طرق امريكا ويمر بتجمعات سكانية او منازل
فما طفشوا من نيويورك وما ملوا من واشنطن خلاص انفقعت خدمات ومباني وماتت وتقادمت وهلكت وهم باقي على واشنطن ونيويورك وباقي المدن الكبيره والتجمعات الصغيره والقرى على حالها من المهد للحد
فمدوا الطريق هذا وش الفايده من مده اذا مجرد بس يبقى على حاله وانه طريق ترابي تحول لطريق ازفلتي وانتم يا سكان القريه الفلانيه والقريه الفلانية صوموا تصحوا
ولسان حالهم اه يا قلبي عليك يا نيويوك تقطعت تسبدي على شوارعك وتقاطرت سعابيلي على خدماتك
فوين العدل اذا هذا موال الجميع يحشون الخدمات في تجمع واحد من المهد للحد وقالك الرئيس ما يصرف حق الغدا الخاص الا على حسابه او يتواضع فوش على الي قاعد في المنفى من مصروفك والا تواضعك بيطلع له خدمه مثلا من الارض لو جلست عليها او مشيت حافي يا سماحة الرئيس الطيب المتواضع
فالعدل ماهوب موجود نهائيا على الاطلاق والي ينسب العدل لنفسه فهو اكبر الكاذبين كائن من كان
اتدرون ما العدل
قالوا نعم يا تبريد
قال ماهو
قالوا ان تمد الخدمات وتوفر الوظائف للمواطنين اينما ارتحلوا
قال العدل : ان توفر الخدمات والوظائف في التجمع السكاني لحده ويتوظف الموظف في موقعه الي ولد فيه اجداده من المهد الى اللحد
فاللي يعتقد ان العدل توفير الوظائف الكبار للمقربين والوظائف الصغار للمشردين وتنمية وتحسين اوضاع المقربين على حساب المغربلين فهذا هو الظلم بعينه
كلامك لمعنى العدل ما يله اساس
لما تقول انه ما موجود
العدل موجود
حتى ف الاسره الواحده يمكن يكون ماشي عدل وممكن يكون شي عدل وهنا يتحكم رب الاسره بهالشي
وايضا الدوله
اذا كان هناك حاكم عادل
ستحل جميع مشاكل الدول
احيان تحصل حكام يريدوا يعيشوا المواطنين ف عدل
ولكن للاسف المسؤولين والوزراء يفسدوا ف الارض
وهنا لا قصد دوله معينه بل بشكل عام ....
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
العدل بمعنى العدل مافيه والا ماكان فيه متناقضات نهار وليل جنه ونار رجل وإمرأة انسان وطير ونبات وغيرها من الموجودات الي تختلف فاللي يبحث عن العدل يضحك على نفسه لأن الله اوجد المتناقضات وما هوب من المنطقي ان يتم الكلام عن العدل على انه شي من المسلمات وما نقص يكون ظلم
فإنسان مثلا يعمل ليل نهار وانسان ينام ليل نهار فهل العدل انه يترك وتظهر مشاكله او انه يدعم حتى يتساوى مع غيره من العاملين وما عليك من الكلام
فاعرف موظفين كانوا مسؤلين ودوامهم بالكثير ساعه وإذا صرفوا فلوسهم تكلموا عن الظلم وان الراتب ما يكفي وإن الديون اكلتهم واللي بيبحث عن الانضباط بيتعب من المتهاونين لانه بيعيش نفسه في احلام اليقضه في مدينه افلاطونيه والواقع ميح ماحولك احد
فهل المسؤل عنهم مثلا يكلفه انه يركب كمرات مراقبه مثلا ويعمل انظمة جاده او انه يمنع التصوير من الاساس ومخلي الدرعا ترعا واسطه وتمشية مصالح بحسب المزاج
وهذي كلها تقدير من الله قبل كل شي هو مقلب القلوب فهل ننسب الظلم الى الله لو فكرنا ان فيه عدل من الاساس فالمفروض ما يكون فيه بحث عن سراب اسمه العدل حتى ما نرجع ونقول ان الله ظالم لما اراد ان فرعون يدخل النار وموسى عليه السلام يدخل الجنه لان الخلق جميع تحت ارادته يعمل اللي يريد
فالمهم الاجتهاد ان مثلا خدمة كذا ناقصه وعدم توفر مصدر دخل يحسن الوضع الاقتصادي يتسبب في تراجع وضع معيشي وان التقادم سنه من سنن الحياة ويحتاج للتطوير
اما البحث عن العدل فهو منافي من الاساس لارادة الله مو لانه ظالم الا لان كل الخل خلقه يفعل فيهم كل ما يريد وعنده قوه اعظم من قوة الخلق الضعيف يبدل دول ويغني ناس ويفقر ناس ويغير حكام والحاكم والمسؤل مثله مثل الفرد يواجه تحديات ويبتلى بالخمول والكسل والمرض والغفله وماهوب اله تتقن عملها الافتراضي على الدوام حتى تتعطل وتحتاج لصيانه او تطوير واللي بيرهق نفسه بالبحث عن العدل بيتعب انما تكون محاوله لان بعطي مثال مع العدل الموهوم مع الاسره
فهل العدل مثلا مع الزوجتين ان تشتري لكل زوجه ثوب بسعر كذا ومقاس كذا ولون كذا
طيب ما يناسب المقاس ولا اللون ولا السعر بيناسب لو غيرته فهل عدلت والا ظلمت
بالمثل مع الاكل والشرب وحده مشفوحه ووحده تريد تسوي رجيم فكيف يكون العدل
هل يتم شراء نفس الاغراض الي ما تناسب مذاقهم وحده مثلا تحب البصل والثانيه تكرهه
فهل العدل اعطائهم نفس الاصناف او العدل تغييره
تقولوا الابناء فأي عدل يتم البحث عنه هل هو الاجبار والقهر ان لازم تاخذ هذا مثلما اخوك اخذ
تقولوا الحل بالمال طيب خذ يا فلان 100 ريال و يافلان 100 ريال
فلان منهم شرى اغراضه الي تناسبه بسعر 100 ريال
والثاني حاول يشتري اغراضه الي تناسبه وما كفته 100 ريال
فكيف يكون العدل زيادة فلان عن فلان او اجبال فلان وقهره لاجل تناسب كلفة مشترواته كلفة مشتروات فلان
فمافيه شي اسمه عدل ومضحوك على اللي يدور لعداله واللي يبحث عنها راح يلجأ في نهاية المطاف لقول الاب ظالم الحاكم ظالم الله ظالم
في بعض الصور او المقاطع يلجأ بعض المضطهدين للضن ان الله ظالم بينما كل شي تحت ارادة الله الي خالق كل شي الي اوجد المرض والصحه والحياة والموت وحتى النطق الي يقوله صاحبه بان الله ظالم الله الي انطقه فالحياة او الموت او الصحة او المرض او النعيم او الجحيم اجتهد الانسان او ما اجتهد الارادة جميعها تكون ارادة الله خالق كل شي
اما البشر المساكين سواء حصلوا على قوة بسيطه او ضعف بسيط او نعيم تافه او بلاء صغير كلهم على بعضهم زي بعضهم سواء علق الانسان حاله فيهم او تركهم وشانهم هي مجرد تفاهات ما تستحق ان يقال هذا عادل او هذا ظالم بينما ربه الي خلقه اراد انه يكون كذا مثل لو اجلس احاورك الف عام ماراح تستوعب الي اقوله بشكله الحقيقي لو نتحاور مليار عام فكيف يتم الحكم على فلان من الناس انه عادل او انه ظالم