ضي
أمام نصك المفعم بالفجيعة لم أتمكن إلا أن تنساب أدمعي لفقيدة كانت قطعة من قلبي والدم الذي يسري في مساماتي
مؤلم الفقد ومؤلم أن نقف مكتوفي الأيدي لأن الموت حق ونهاية كل حي لذا ماأقوله لنفسي كلما اشتقت لصديقتي سوف أقوله لك
اللقاء بالجنة سوف نجتمع بإذن المولى تعالى
ونرتوي من اشتياقنا منهم في ذلك المكان الأبدي
رحم الله رفيقتك وأسكنها أعلى فراديس الجنان
ورحم رفيقة عمري مريم