آلسَلآمُ عَليْككُم
نَزْلَاتُ الْبَرْدِ قَدْ تُصِيبَ الْفَرْدَ بِسَبَبِ ضِعْفٍ فِي مَنَاعَتِهِ وَقَدْ تُصِيبَهُ نَتِيجَةً لِتَصَرُّفَاتِهِ الْعَشْوائِيَّةِ وَغَيْرَ الْمَسْؤُولَةَ ، كَشُرْبِ الْمَشْرُوبَاتِ الْبَارِدَةِ بِكَثْرَةٍ أَوْ التَّعَرُّضَ لِلْهَوَاءِ الْبَارِدِ وَغَيْرَهَا
الْفَحْصُ الدَّوْرِيُّ وَالْأَغْذِيَةُ السَّلِيمَةُ وَمُرَاجَعَةُ الدُّكْتورِ فِي حالَةِ الشُّعُورِ بِأَعْرَاضِ نَزْلَاتِ الْبَرْدِ هِي أَنْسَبُ الطُّرُقِ لِتُفَادِيهَا
شُكْرًا لِهَكَذا طَرْحٍ أَخَيَّةُ
بَارِّكَ اللهِ فِيك