السّلامُ
عَلَيكُمْ
رُبَّما مَشْرُوعُي يَعْتَبِرُ خَارِجُ مَجَالِ الْإِبْدَاعِ ..
وَلَا
يَرْتَقِي لِمُسَمّى مَشْرُوعٍ
وَلَكِنْ هُوَ هِوَايَةٌ
بِالدَّرَجَةِ الْأوْلَى

مَشْرُوعُي الَّذِي
بِصَدَدٍ أَنَّ يرى النُّورَ فِي الْعَامِ الْمُقْبِلِ إِنَّ شَاءَ اللهُ
هُوَ
أَوَّلَ دِرَاسَةُ عَمّانِيَّةِ تارِيخِيَّةٍ لِأَحُدُّ الْأَمَاكِنَ الْأثَرِيَّةَ فِي عَمَّانِ ..
وَقَدْ سُجِّلْتِ الْمُسْوَدَّةَ
الْأوْلَى فِي وِزَارَةِ التُّرَاثِ قَبْلَ فَتْرَةِ شَبَّةٍ طَوِيلَةٍ
وَ
تَبَنَّتْ الْوِزَارَةُ أَمَرُّ التَّدْقيقَ وَالْمُسَاعَدَةُ
وَها أَنَا أَعُودً لِمَشْرُوعِي بَعْدَ أَنَّ تَرِكَتَهُ لِفَتْرَةٍ بِسَبَبِ ضُغُوطِ الدِّرَاسَةِ !

وَهُنَاكَ
عِدَّةُ كُتُبِ أُخْرَى وُضِعَتْ حَجَرُ الْأَسَاسِ سَابِقًا
وَتَمَسَّكْتِ بِالْعَزِيمَةِ لِاِسْتِكْمالِهَا فَوْرٍ إنتهائي مِنَ الدِّرَاسَةِ التّارِيخِيَّةَ

والحمدلله رَبِّ الْعَالَمِينَ