جميل جدا طرحك اختي
الحياة تعلمنا وتصقلنا باحداثها وتجاربها فأحيانا فإما أن نمضي قدما ونرتقي أو أن نحبط ونبقى بمكاننا ومن ينهض بعد كل سقوط ليواصل فكأنما ولد من جديد وهذا من شأنه أن يعزز من شخصه
بارك الله فيك
نعم أتساءل كم مرة ولدت ، لا يهمني تاريخ ميلادك فهو مجرد أرقام
هل مازالت شخصيتك نفسها هل مازلت تحتفظ بأفكارك التي عشعشت فوق رأسك منذ زمن ؟
بالطبع لا وهذا ما أعني بالولادة
أن المواقف الصعبة من شأنها أن تخلق روحا جديدة وشخصية مختلفه عما كانت عليه
وهذا مايسمى بعلم النفس ” النمو ما بعد الصدمة ”
كل درس قد تعلمته من شأنه أن يترك إنطباعا ولك الخيار إما أن تكون سلبي أو إيجابي في تعاملك معه
إن مانقوله لأنفسنا لحظة سقوطنا يصنع المعجزات فكم من كلمة أحيت أمم
حتى قراءتك تحولك إلى كائن آخر فأستمتع وأنت تتغير
وأسأل نفسك هل أنا أتغير للأفضل هل هذا ما كنت أطمح أن أكون
أصعب ما يفعله الإنسان بنظري أن يتخلص من أدلجته ويبدأ يكتشف الحقائق بنفسه
يبني ذاته سيسقط ثم يولد من جديد
إلا أنه من المؤسف أن البعض يسقط ويبقي بين الحفر إلى أن يموت
ذاك أقتنع بولادة واحدة
أما الناجحون فيولدون أكثر من مرة
فكم مرة ولدت ؟
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
جميل جدا طرحك اختي
الحياة تعلمنا وتصقلنا باحداثها وتجاربها فأحيانا فإما أن نمضي قدما ونرتقي أو أن نحبط ونبقى بمكاننا ومن ينهض بعد كل سقوط ليواصل فكأنما ولد من جديد وهذا من شأنه أن يعزز من شخصه
بارك الله فيك
الله عطى والله منع والله عليم ِ
[ليه الندم ؟ مادامت الدنيا متاع]
طرح راقي جداً نال على إعجابي ...
ولدنا آلاف المرات ولدنا عندما ولدنا وولدنا عندما تعلمنا المشي بعد ان سقطنا وولدنا حين تعلمنا النطق بعد ان عجزنا ..وولدنا حين صبرنا وعلمنا آن من الله الفرج .. ونولد في كل يوم بفضل ذي العزه فلسنا بحاجة إلى مشاعر سلبية تحبطنا ونحن لم نفارق الحياة بعد .. لا تضيق حالك في الدنيا في يضيق قبرك أنجز حتى تنتفع منك الأمة .. بارك الله فيك غالتي تقبليني
لا تقحم احساسگ فبعض المتآهآت
وخلّگ مَ تعلم !! حتى لو گنت تَعلم .. !
وعشآن تتفآدى جروح وخسآرآت
سطَح علآقآتگ مع الناس تَسلم .. !
ضيّ الشمس سابقا
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طاب يومكم
موضوع في غاية الروعة وطرح بأسلوب راقي
حياة الدنيا ما دام الإنسان يمشي في مناكبها يجب أن يولد مرات ومرات لأنه مأمور أن يعمر الأرض وطبعا لابد من وجود عوائق وأزمات تكتنف الإنسان لذا عليه أن ينهض ويكمل المسيره ولا يقف عند حاجز أو موقف مثبط معين بل لابد من أن يستجمع قواه ويمضي مثل ما يمضي غيره بكل عزيمه وثبات وهذا طبعا يولد مع كل موقف من هذه المواقف
شكرا لكم
لك الشكر غاليتي على الموضوع القيم
كل لحظة من حياتنا نصادف موقف ونتعلم فنولد من جديد...
بارك الله فيك
مودتي لك
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
كل الشكر لك ع الطرح الراقي
:60: