هذه العادة الطيبة لا تزال موجودة
وإن كانت قليلة في مسقط ولكن
في خارج مسقط لا تزال موجودة.
ولو نتطرق للأسباب . .
مسقط بسبب إنشغال أهلها وقلة التواصل
الإجتماعي و وجود خليط مختلف من البشر
فيها يختلفون في اللغة والجنسية وحتى في
الطبقات الإجتماعية. لذلك نجد تقوقع وبرود
في العلاقات الإجتماعية لديهم.