فيا ملكَ الملوكِ أقلْ عثاري
فإني عنكَ أنأتني الذنوبُ
و أمرضني الهوى لهوانِ حظي
ولكنْ ليسَ غيركَ لي طبيبُ
نص فاق الجمال
احييك على ما تملك من ذائقه
فيا ملكَ الملوكِ أقلْ عثاري
فإني عنكَ أنأتني الذنوبُ
و أمرضني الهوى لهوانِ حظي
ولكنْ ليسَ غيركَ لي طبيبُ
نص فاق الجمال
احييك على ما تملك من ذائقه
الله عطى والله منع والله عليم ِ
[ليه الندم ؟ مادامت الدنيا متاع]
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني