صدقت القول استاذي الكريم /
فما يقع فيه الكثير من الناس ،
وللأسف الشديد أنهم يتلقون الحلول ،
ويمر على أفنانها ،
لكنهم يريدونها على مقاسهم وعلى ما تهواه أنفسهم ،
هم يسبقون ويستبقون الحكم على ما يرد إليهم من نصح
من غير أن يغوصوا في مهيته .
وبذلك يطيلون أمد الحزن ،
ليكون مفتوحا على مصراعيه ،
" ليتعاقبهم الزمان ليكونوا على ما كانوا عليه " !
شاكرا لكم استاذي الكربم على ذلكم التعقيب الرشيد ....
دمتم بخير .