لا يوجد في ايران اقطاب او توجهات محدده بل مجموعة أفكار تجد من يدعمها و يوصفوا بناء على موقفهم منها بانه اصلاحي و متشدد . و ممكن نفس الشخصيه توصف اليوم لموقفها من فكره بأنها متشدده ستجد في موقف آخر بأنها اصلاحيه.
لهذا يصعب فهم القرار الإيراني وحتى الأمريكان في اخر ايام الاتفاق النووي قالوا لا نعلم من نحاور