[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902
ههههه
طبعا شباب والحين اللي يسمعك يقول من سنة الستين
بعدنا تو مسمين بسم الله
الله يعطي الجميع الصحة والعافيه
ونعود لحكاية المساء
وقصة قصيرة لفتاة كانت تطرق ليلا على مشرفة السكن بابها وهي نائمة
وتعود الفتاة لاستكمال نومها بعد ان تصحى المشرفه مفزوعة وكأنهم جان طرق عليهم الباب.
وداد ما استفدت من القصة او لك باستكمال القصة
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
لايهمني إن كان أجاج الانتظار
سيضمئ أحرفي
طالما أمطار الوصال ستنهمر قريبا ..!
.................................................. .................................................. ......
مساء الأجواء الممطرة
اللهم اجعلها امطار خير وبركه للعباد والبلاد
.................................................. ...
وداد حتى عوددتك من رحلتك بحفظ الله وسلامته
سيكون هناك بعض من الاسئلة الروتينية ولن نطيل فيها مراعاة لظروفك
.................
التدريس والابداع من المعلم
غاليتي وداد هناك جيل من المعلمات وما زالن على رأس عملهن
وهن من خريجات سنة 1988 اي الجيل الاول
وهناك من جيل 2000
بما انك تعاملت مع منهم اكبر منك ومن هم في سنك ومن هم اصغر منك
اي منهم تجديه اكثرا عطاءا وبذلا وابداعا في التدريس وكذلك قوة تحمل التطورات الحاصلة في البيئة التعليمية
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
أهلا بك غاليتي
رائعة مسقط هذا المساء بهطول المطر
شفتي كيف من وصلت عم المطر فيها
ربي اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين
لو تمت المقارنة الجيل القديم أكثر تحمل للمسؤولية ولكن بنقص البعض منهن الإبداع في طرائق وأساليب التدريس ودائما الطريقة المعتمدة لديهم هي الحوار والمناقشة وهذه الطريقة هي التي درسنا بها من قبل المعلمات الوافدات وكانت مجدية ولكن لو نظرنا جيدا للأمر نحن كنا أكثر تركيزا في استيعابها لأن لا توجد تقنيات تجعلنا مشغولين كالهواتف الذكية أو الأيباد أو البلستيشن التي تجعل أطفال اليوم يرفضون الطرق التقليدية في التدريس
ولكن هناك معلمات قديمات يحاولن أن يبحثن ويبدعن ومازلت أذكر صديقتي المرحومة مريم الشهاب كانت متجددة العطاء مبدعة في الاستراتيجيات وطرائق التدريس وأي لجنة تأتي للمدرسة تدخل معها ..رحمة الله عليها..
أما جيل 2000 لن أعمم هناك المجيد وهناك دون المستوى
هناك من هدفه أن يبدع في الأساليب وطرائق التدريس في البحث والاستفصاء وهناك الكسول الذي لا يكلف نفسه عناء البحث عن الجديد حتى وإن طبق أمام مرأى عينيه دروس تطبيقية وزيارات تبادلية مستخدما فيها زملائه أساليب جديدة للأسف لا يطبقها لغياب الدافعية لديه..
ولكن هناك من جيل 2000 مبدع ولهن طرائق جديدة لكي لا نظامهن ولكن ببقى الجيل القديم متميز في كل شي لأنه لا يتذمر ويؤدي عمله بصمت رغم الضغوطات عكس الجيل الجديد الكثير الشكوى والمتذمر ..
الجيل القديم رغم المستجدات التي تحدث كل يوم ومطالب بها تجده يعمل رغم عدم اقتناعه بذلك ولكن الجيل الجديد يرفض العلا وصادفتني مواقف كثيرة جعلتني اتجه إلى موقف متشدد لأن أحبانا عملنا يحتاج إلى اللين والشدة وعدم ترك القارب حسب مايريد البعض..
أتمنى أن أصبت الرد
احترامي لك..
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902
وداد معلمة المجال الأول سابقا
ومشرفة المجال حاليا
أين تجد وداد راحتها..؟؟؟
وما هي الصعوبات التي تواجه وداد كمشرفة؟؟؟
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
المساء يظل جميل بحضور من نعشق الحديث معهم
غاليتي اسطورة
كما تعرفين نحن بنات محافظاتي مشاغبات وحبوبات وتحصليهن طول الليل يمرن الممرات ويفتحن الثلاجات اللي ماتخصهن ويأكلن الأخصر واليابس
ياه والله أتذكرهن لكن أنا طبعا عاقلة تعرفيني
أما حكاية المشرفة ماعرف كيف يتهيأ لها خروجي أصلا أنا نائمة لكن من كثر مازاعجتنها طول النهار من أرجع تهادى لها صوتي من حلاته لاه..هههه
كنت أحبها المشرفة صح تعصب علينا لكن أنا حبوبه بمجرد أني أسولف معها وأضحكها تنسى
دعواتي لها بالصحة إن كانت على فيد الحياة وبالرحمة إن كانت تحت الثرى
ودي لك..
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902