رد مع اقتباسمجرد بدايه استاذيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة رايق البال
الف شكر
تعلقيك ومتابعتك اسعدوني
الف شكر
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا فيك احساس ..
بدأت تتضح الروايه بعض الشيئ وبالتأكيد نحن في انتظار القادم
جميل كان عنصر التشويق والتوقف عند نقطه معينه بالوقت المناسب
الف شكر لجهدك وتفاعلك الجميل
طابت لياليك ..
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
مجرد بدايه استاذي
الف شكر
تعلقيك ومتابعتك اسعدوني
الف شكر
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
هلا فيك احساس
عودآ حميدآ لكتابه القصص
من زمان ما كتبتي
قصه جميله متابعين لك
وجميل عنصر التشويق مع نهايه الجزء الاول
يعطيك العافيه
بأنتضارك
لا تتطولي واجد
مــازلـت حيـــاًّ ♡
وأؤمــن بأنـــي سأجـد الطــريق يومـا مـــا
إلى ذاتـــي
إلـى حلمـي
إلـى ما أريـــــد
أكتب مثل شمس النهار ..يوم أشرق الصبح الجديد
وارسم على يومي مدار ..ويبقى الزمن فرحه وعيد
خلّي الليالي كلّها ليل وخميس ... وإنت الونيس
إللي قرب بعد البعاد
بغصون حبّي وظلّها>>>>>>>><<<<<<<<</
حتى هدف حياتي طلع تسلل
هلا استاذي الونيس
شكرا لك
ما كتبت من زمان
صراحه من العجز
ويعطيك العافيه لمرورك وتعليقك ومتابعتك
اسعدتني جدا
شكرا
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
جميل إحساس انا بتابعك آخر شي ما أحب أقطع قرائتي ههههع انتي خلصيها وخبريني لان الجزء مشوق بصراحة
لا تقحم احساسگ فبعض المتآهآت
وخلّگ مَ تعلم !! حتى لو گنت تَعلم .. !
وعشآن تتفآدى جروح وخسآرآت
سطَح علآقآتگ مع الناس تَسلم .. !
ضيّ الشمس سابقا
ما يهمك عزيزتي
شكرا لك متابعتك تسعدني
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
الجزء الاول
الفصل الثاني
جاءه اتصال فجأه من رقم غريب ...
نظر نظرة استغراب لهاتفه ....
ورد على الاتصال ....
وانساق لمسامعه صوت انثوي رقيق
تقول :السلام عليكم ....رد من؟!
قالتله انا اميرة....نسيت ملفي في سيارتك واريده....
قالها تمام...تعالي شليه....
احس يوسف بفرحة كبيره بنت عمه اتصلت به
والغريب ف الامر انه احس احساس فرحه اخرى ....حتى هو بنفسه تفاجأ ..لانه لا شي يستدعي للفرح ....
بعد اقل من 5 دقائق رن جرس الباب وجاءت اخته تناديه ان اميره تنتظره تريده....
ذهب اليها وفتح لها السياره واخذت ما تريده وقالت شكرا واتجهت سريعا لمنزلها.....
وهي تمشي متجهه لمنزلها فكر يوسف وقال...ليش ما اتزوج اميرة؟!
بنت عمي واعرفها واعرف اخلاقها...
وعادت سنه اخيره....
بعدين تراجع وقال ...بس انا ما اريد اتزوج بس كذا ....
انا اريد اتزوج عن حب
الزواج عن حب غير غير غير.......
(احيانا الحب يكون امام اعيننا ولكن تنعمي اعيننا عنه لبرهة من الزمن لنكتشفه ونحس بجماله)
مرت الايام كسابقاتها
ولكن المميز في هذه الايام ان يوسف دائما يلتقي بأميره في صدف
وفي كل مره تجعله يعود ليفكر بها....
كان يراها بريئه جدا ....
جميله جدا....كان يحسها مثل الملاك....
سيطرت على تفكيره ....رغم ان الاحداث والصدف التي قد تكون حصلت بينهم تحصل لكل شخص مع ابنة عمه .....ولكن لربما فكرة الزواج..
او بدأ يدق الحب باب قلب يوسف...
او لا ندري ما ذا يمكن ان نسميه هل هو اعجاب او ماذا
مرت 3 ايام من اخر صدفة جمعت يوسف واميرة...
اشتاق لها .....(هل هو حب من اول نظره؟! لربما....ولكن لا فهي ابنة عمه ويعرفها منذ الصغر...
او هو كما يقال ...(أحببتك منذ الصغر ....ولكن ثمرت الحب اثمرت عند الكبر)
كانت اميرة متخذه لها جلسة بين المزرعة وبيوت اعمامها هناك كل يوم تخرج لكي تذاكر ......ومعروف ان ذلك المكان هو معتكف اميرة ومكان خلوها الخاص للمذاكره
ولكن ف تلك الثلاث ايام لم تظهر في ذلك المكان ...ولم يكن يوسف يجرؤ للسؤال عنها ....فمنذ ان بدأت تلفت نظره وهو يراقبها وهي جالسه ف معتكفها.....
انشغل بالتفكير كيف يعرف ما بها......
وفي هذا كله واميرة لا تدري عنه ولا عن اي شي
جل ما يشغلها هي دراستها......
(احيان هناك من يراقبك من بعيد دون ان تشعر ...يراقب كل تحركاتك وكل ما تقول وكل ما تكتب واخر ظهور وهل انت متصل الان ام لا)
وفجأه تذكر انه قد وصلته رساله تخص ملخصات لامتحانات الثاني عشر وكيفية الحصول عليها لقرب امتحانات نهاية الفصل الاول ....
فبحث عن الرساله واعاد ارسالها....فكان كل دقيقة وكل ثانية ...يتأكد ان كانت الرسالة قرئت ام لا.....
ارسلها بعد صلاة العصر وجاءه الرد بعد صلاة المغرب
ردت....شكرا لك بس خلاص عاد عندي الملخصات
....رد وصلتني الرساله وفكرت ممكن تحتاجيها وتريديها قلت برسلها.....
ردت عليه شكرا جزاك الله خيرا...
هنا هو استغل الفرصه...وبدأ بالدردشه معها وسؤاله كيفك وكيف عمي وعمتي ....
وهي ترد عليه وهو يسأل ....
الى ان ردت عليه رد قرر من بعدها ان لا يكمل دردشته ردت عليه(سلم على الاهل)
هنا ادرك هو انها لا تريد اكمال الحديث معه.....
ولكن ذلك لم يثني فرحته عن الظهور...عندما يبدأ الانسان بالحب او الاعجاب
يبدأ ينشغل بذلك الانسان في كل شي ....ودائما يفكر به ....
واي كلمة منه تشعره بالفرح الكبير ....
ومرت الايام ولازال معتكف اميرة مهجور ....وبدأ يوسف بفقدان الامل برجوعها فيه.....ولكن قلبه ما زال يتعلق ويتعلق ومازال يوسف يحلم بقصة حب لا مثيل لها وبزواج خيالي ....
وفي يوم عصرا ....
خرج يوسف من المنزل يريد الذهاب لمكان ما....
فجأه لمح اميرة جالسه في مكانها كالسابق .....
هنا قفز قلب يوسف من الفرح
وتهللت عيناه وشفاهه وقلبه وكل شي فيه لرؤيتها كطفل رأى امه بعد ان رحلت لشهور ......
وهنا قرر ان يذهب اليها ويخبرها بمشاعره....
قرار لا رجعة فيه....حتى وان اخبرت والده وعمه ....فسيتحمل كل شي ...
انتهى الفصل الثاني
واتمنى اشوف تعليقاتكم وانتقادكم ...
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
حسووووس البارت قصيييير
بس من جد حلوووو ^^
ننتظر البارت الثاااالث وخليه شوي اطول مال 5 صفحااات يعني هههه
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
ان شاء الله عزيزتيحسووووس البارت قصيييير
بس من جد حلوووو ^^
ننتظر البارت الثاااالث وخليه شوي اطول مال 5 صفحااات يعني هههه
اسعدني متابعتك وتعليقك جدا
الف شكر
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
بأمااااانه كاتبه تحفففه ..
اندمجت فالروايه بس عاد لا تطولي علينا وخلي البارت شوي اطول هههه ....❤
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
ضوابط المشاركة
