هلا أحمر كيف حالك ..؟
هو سؤال افكر به فالحياة مستمرة و المستقبل مجهول ~هل اسرائيل التي
لا نرضى بكيانها و وجودها هل هي ترضى ببلدان ديمقراطية لا تحب العلاقات معها
أم تترضي بفوضوية داعش و غير داعش ان كانت تتفق و تتعاون معها فربما هي
أي اسرائيل ترضى بداعش و لكن ماذا بعد داعش ؟!!!
فهل من الجنون و التفكر و المنطق أن تعمل علاقات مع دولة فاشلة أي بمعنى لا وجه واضح
للدولة ان كانت عدوانية او انها صديقة ..
الملخص : داعش نقول و نكتب ان اسرائيل معها و تدعمها لكن
ماذا بعد داعش ان انتهى مخططه و طرده ..-