اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمر ابيض اخضر مشاهدة المشاركة
داعش كعصابة محصورة بجغرافيا يمكن القضاء عليها .. وانجازات الجيشين العراقي و السوري شواهد على ذلك كما تفضلت بالذكر اخي صدى صوت.

اما كفكر عام فهو اصبح ورقه في الصراع العالمي يستخدمه محور الغرب لأجل أهداف بعضها ظهر و الباقي ينتظر ..فكما نجحت نظرية القوميات في تفتيت الدوله العثمانية فأن استخدام الجماعات الاصولية قد ينجح في تفتيت ما يقلق اسرائيل و يؤخر التطبييع معها و يدمجها كقائد للمنطقه
هلا أحمر كيف حالك ..؟
هو سؤال افكر به فالحياة مستمرة و المستقبل مجهول ~هل اسرائيل التي
لا نرضى بكيانها و وجودها هل هي ترضى ببلدان ديمقراطية لا تحب العلاقات معها
أم تترضي بفوضوية داعش و غير داعش ان كانت تتفق و تتعاون معها فربما هي
أي اسرائيل ترضى بداعش و لكن ماذا بعد داعش ؟!!!
فهل من الجنون و التفكر و المنطق أن تعمل علاقات مع دولة فاشلة أي بمعنى لا وجه واضح
للدولة ان كانت عدوانية او انها صديقة ..

الملخص : داعش نقول و نكتب ان اسرائيل معها و تدعمها لكن
ماذا بعد داعش ان انتهى مخططه و طرده ..-